ولفت البدرى فى بيان له اليوم، أن رفض الأزهر والكنيسة لقاء بنس تعبير عن احتجاج المؤسسة الدينية الإسلامية والمؤسسة الدينية المسيحية على قرار ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وشدد البدرى أن القضية لم تنته والقضية الفلسطينة هى القضية المركزية للعرب ولا يمكن التفريط بالقدس أو فى أى جزء من الأراضى الفلسطينية.
وكانت التظاهرات الفلسطينية الغاضبة ضد قرار ترمب بعد الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وبدء نقل السفارة الأمريكية إليها قد عمت مختلف الدول العربية والإسلامية.