وأضاف نصر الدين، فى بيان صحفى له اليوم، إن حوادث استهداف الكنائس التى شهدتها مصر فى الفترة الأخيرة، أحداث سياسية الغرض منها إسقاط الدولة، وليست أحداث طائفية ولا علاقة لها بوجود فتنة، مؤكدا على ان رجال الامن قادرون علي حماية الكنائس وتأمين الاحتفالات بالعيد، ويقف من خلفهم 100 مليون مصرى على اتم الاستعداد للتضحية بارواحهم من اجل استقرار الوطن.
وأشار نصر الدين، إلى أنه سيشارك أصدقائه المسيحيين الاحتفال بالعيد اليوم في مدينة حلوان، موجها رسالة إلى الأقباط مفادها « الكنائس امانة في اعناقنا .. مثلما الجوامع امانة في اعناقكم .. بالاتحاد سنهزم الارهاب.. تحيا مصر».