وأضاف عبد القوى، خلال كلمته اليوم الاثنين، بجلسة الاستماع المخصصة لمناقشة مقترح بدمج الشباب المفرج عنهم فى المجتمع، أن هناك فلسفة جديدة يتم اتباعها حاليا فى السجون المصرية تعتمد على إعادة تأهيل المسجونين بشكل يتناسب مع المجتمع المصرى.
وأوضح رئيس الاتحاد العام للجمعيات الأهلية، ان قضية الدمج تتطلب تضافر جميع الجهود متمثلة فى الهيئات والوزارات والمؤسسات وكل جهة معنية بالشباب وذلك من اجل الخروج بتوصيات ملزمة فى هذا الصدد، خاصة ان أسرة المسجونين تعانى كثيرا وعلينا حال مناقشة هذا المقترح مراعاة هذا الأمر لن الدمج يعنى المسجون واسرته فى نفس الوقت.