أكد عضو لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، أنه أصبح من الضرورى التصدى للحملات الإخوانية فى تشوية الدولة المصرية، بالخارج، ومحاولة بث الفتن لضرب المؤسسات الوطنية وعلى رأسها الجيش والشرطة والقضاء من خلال معلومات أقل ما يقال عنها أنها معلومات دنيئة بعضها على لسان بعض الأشخاص مثل هشام جنينة وعبد المنعم أبو الفتوح وغيرهم، وهو ما يفيد أنها خطه مدروسة لتشويه مصر.
كانت صحيفة الواشنطن بوست نشرت تقريرا عن الأوضاع فى مصر يحمل معلومات مغلوطة فى شكل متعمد فى عدد من القضايا أبرزها ما حدث مع هشام جنينة فى اطار حملة ممنهجة لتشوية الدولة المصرية.