وشددت هذه الشخصيات على أن النزول للانتخابات الرئاسية المقبلة واجب وطنى خاصة فى ظل الظروف الاستثنائية التى تمر بها البلاد،والتى تقتضى ضرورة الوحدة والاصطفاف الوطنى ودعم التجربة الديمقراطية ومساندة الدولة المصرية فى حربها ضد الإرهاب الأسود وجهودها لتحقيق التنمية الشاملة فى البلاد.
جاء ذلك فى ندوة بعنوان (معا سننتخب رئيسنا ونواجه المؤامرات) اليوم بمقر وكالة أنباء الشرق الأوسط، وتحدث خلالها نخبة من كبار رجال الدين الإسلامى والمسيحى وكبار الشخصيات العامة والحزبية والبرلمانية والسياسية.
وشارك فى الندوة الشيخ جابر طايع وكيل أول وزارة الأوقاف رئيس القطاع الدينى نائبا عن وزير الأوقاف،والأنبا أرميا الأسقف العام ورئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى ،والدكتور صلاح حسب الله المتحدث الرسمى باسم مجلس النواب،والمتحدث باسم ائتلاف دعم مصر ورئيس حزب الحرية،وإيهاب الطماوى عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار وعضو مجلس النواب،والمهندس ياسر قورة مساعد رئيس حزب الوفد للشؤون البرلمانية والسياسية.
وحث الشيخ جابر طايع،فى كلمته،المصريين على النزول بكثافة للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية المقبلة والمشاركة بإيجابية من أجل بناء مستقبل وطنهم .. معتبرا ذلك بمثابة الوفاء للوطن وشهادة حق "من يكتمها خائن للأمانة".
وقال : "إن إدلاء المواطن بصوته فى الانتخابات مظهر إيجابى حث عليه الدين الإسلامى ويمثل رسالة للعالم أجمع من شعب مصر بأننا جميعا يد واحدة وقادرون على صنع المستقبل ومواجهة التحديات والعمل على أمن واستقرار البلاد".
وشدد على الارتباط الوثيق بين حماية الأوطان ومبادئ الأديان التى تحث على المشاركة الإيجابية فى بناء الوطن وفى الانتخابات الرئاسية التى وصفها بأنها "استحقاق رئاسى وشعبي" وتأتى بعد التقدم الذى شهدته مصر خلال السنوات الأربع الماضية والتى تستوجب الاستمرار فى مسيرة البناء والتنمية".
وانتقد الشيخ طايع،دعاوى مقاطعة الانتخابات ..واصفا مروجيها بأنهم أعداء الوطن الذين لا يريدون له التقدم والازدهار ..مؤكدا ثقته فى شعب مصر بكل أبنائه على رفض تلك الدعاوى والمشاركة فى الانتخابات وأن يعمل كل فى مكانه لخدمة الوطن.
ومن جانبه..قال الأنبا أرميا الأسقف العام رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى،فى كلمته أمام الندوة،إن كل المصريين مطالبون بالتفكير بإيجابية والمشاركة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة..مؤكدا أن من يرفض المشاركة فى الانتخابات سيكون مثل الجندى الذى يهرب من المعركة.
وأضاف الأنبا أرميا "أنه بدون الإيجابية لن يتحقق مستقبل مشرق للوطن وأن السلوك الإيجابى يعد أول خطوة للنجاح"،منوها بأن الفترة القادمة حساسة وتحتاج إيجابية من كل مصري.
ولفت رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى إلى أن الخطر يكمن فى سلبية الفكر .. قائلا : "لابد أن نفهم ونفكر ونرى كيف يتابع العالم خطواتنا كمصريين".
واستشهد الأنبا أرميا بما قاله رئيس شركة (سيمنز) الألمانية أنه "إذا استمر الرئيس عبدالفتاح السيسى بنفس القوة التى يسير بها سيعيد لمصر مجدها الذى كان منذ 7 آلاف عام".
وأشار إلى أن البابا الراحل كيرلس السادس قال للرئيس جمال عبدالناصر "أريد أن أعلم شعبى معرفة الله وحب الوطن والأخوة الحقيقية، ودلل على ذلك بخروج الأقباط ودعوة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بالاستمرار فى قيادة البلاد وعدم التنحى لإيمانهم به".
واستشهد الأنبا أرميا بمقولة البابا الراحل شنودة الثالث : "إن مصر وطن يعيش فينا وليس وطن نعيش فيه"..مؤكدا أن البابا شنودة كان يحمل مصر فى قلبه وهى صفات كل المصريين.
وأكد أن المستقبل هو ملك لشعب مصر العظيم الواعى بالحقائق الذى يفهم الإيجابيات واستطاع أن يمر بكل الأزمات السابقة ويستطيع أن يمر بمصر ويستقر بمستقبلها فى سلام،مستعرضا الإنجازات التى تحققت خلال السنوات الأربع الماضية فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ومن جهته،أكد الأستاذ على حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط،أن الشعب المصرى سيتحدى كل المؤامرات ودعوات المقاطعة التى أطلقها أعداء الوطن ولن يتخلى عن وطنه والمكتسبات التى تحققت خلال السنوات الأربع الماضية وذلك عبر مشاركته فى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال "حسن" إن دعوات المقاطعة التى تخرج من الجهات المعادية لمصر بعضها يستحى أن يظهر فى العلن فيذهب إلى من لا يستحى عبر منصات الإرهاب فى تركيا وقطر، لافتا إلى أنه منذ الوهلة الأولى من إعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية فتح الباب للترشح للانتخابات الرئاسية،وهذه الأبواق من أعداء مصر يهاجمون الإرادة الوطنية للشعب المصري، بهدف مقاطعة الانتخابات،مشددا على أن الشعب المصرى سيتحدى هؤلاء وسيكمل مسيرة الإنجازات التى تحققت على أرض الواقع.
وأكد "حسن" أن الانتخابات الرئاسية ستجرى تحت إشراف قضائى كامل وسط حيدة تامة من مؤسسات الدولة فى إطار دستورى وقانونى ومتابعة منظمات المجتمع المدنى ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية،لافتا إلى موافقة اللجنة العليا للانتخابات على طلبات المراسلين الأجانب الذين تقدموا للهيئة العامة للاستعلامات لتغطية الانتخابات الرئاسية.
وقال "حسن": إن الأمر المهم الذى ينبغى أن نوضحه للقاصى والداني، إن الشعب المصرى العظيم الذى شارك فى إنقاذ وطنه خلال ثورة 30 يونيو، نجح بالتعاون مع الجيش والشرطة فى إعادة الاستقرار إلى ربوع الوطن، وخطى بقوة نحو التنمية والتقدم.
وأشار الأستاذ على حسن، إلى ما تحقق خلال السنوات الأربع الماضية من إنجازات على مختلف الأصعدة حيث استطاعت مصر أن تستعيد دورها العربى والإقليمى والدولى وإسقاط العديد من المؤامرات التى استهدفت أمن العالم العربى.
وأكد أن كل الإنجازات والمكتسبات التى نجحت مصر فى تحقيقها كان بفضل وحدتها ووحدة أهلها والتفافهم حول قيادتهم وجيشهم الوطنى ووحدتهم الوطنية، مشيراً إلى أهمية الدور العظيم الذى يقوم به الجيش والشرطة فى حماية أمن واستقرار البلاد ومحاربة الإرهاب الأسود،لافتا إلى التضحيات التى قدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المخلصين.
وبدوره .. توقع الدكتور صلاح حسب الله المتحدث الرسمى باسم مجلس النواب والمتحدث باسم ائتلاف دعم مصر ورئيس حزب الحرية،فى كلمته أمام الندوة،خروج الشعب المصرى بأعداد غير مسبوقة للتصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة .
وقال حسب الله "نعم سننتخب رئيسنا ونواجه المؤامرات،وإذا كان الشعب المصرى خرج فى انتخابات عام 2014 فإنه سيخرج فى 2018 لانتخاب وطن".
وشدد على أن الشعب المصرى صاحب النجاح فى 30 يونيو سيصبح صاحب النجاح فى 26، 27، 28 مارس الجارى،فهو عندما يناديه سياسى يتأخر وعندما يناديه وطن يسارع ليلبى هذا النداء.
ومن جانبه .. أكد إيهاب الطماوى عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار وعضو مجلس النواب ثقته فى أن إقبال المصريين على صناديق الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية سيكون تاريخيا، مشيرا إلى أنه لمس إقبالا شعبيا غير مسبوق فى العديد من المؤتمرات التى شارك فيها خلال الأيام الماضية لحث المواطنين على النزول بكثافة للتصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال الطماوى "إن الإدلاء بالصوت الانتخابى ليس حقا من حقوق المواطن فقط ولكن أيضا واجب وطنى والتزام قانونى وفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية".. مشددا على أن المشاركة فى التصويت تعد رسالة للعالم أجمع من كل شخص على أرض مصر بأن المواطن المصرى يدعم الدولة المصرية فى طريقها لتحقيق التنمية والازدهار ومحاربة الإرهاب وقوى الشر المدعومة والممولة من دول تعادى مصر.
ومن ناحيته .. طالب المهندس ياسر قوره مساعد رئيس حزب الوفد للشؤون البرلمانية والسياسية،الشعب المصرى بالنزول إلى صناديق الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية المقبلة لدعم الدولة المصرية .. قائلا " صوتك أمانة فى صناديق الاقتراع".
وأضاف قوره : "معا سننتخب رئيسنا ونواجه المؤامرات ونراهن دائما على الشعب المصرى وحسه الوطنى لمواجهة المخاطر التى تحاك بمصر"..مشيرا إلى وقفة الشعب المصرى فى 30 يونيو وتصديه لجماعة الإخوان الإرهابية وإزاحته لنظام فاشى قبل أن يدمر مصر وشعبها.
ودعا قوره الأزهر الشريف والكنيسة بتوعية المواطنين فى خطب الجمعة والصلوات بالكنائس بأهمية الانتخابات الرئاسية المقبلة وأنها واجب وطنى .. مشيرا إلى أن الأعلام والكنيسة والأزهر والأحزاب السياسية يتحدثون بلغة واحدة وهى حث المواطنين على النزول فى الانتخابات.
ومن جانبه..قال الأنبا أرميا الأسقف العام رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى،فى كلمته أمام الندوة،إن كل المصريين مطالبون بالتفكير بإيجابية والمشاركة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة..مؤكدا أن من يرفض المشاركة فى الانتخابات سيكون مثل الجندى الذى يهرب من المعركة.
وأضاف الأنبا أرميا "أنه بدون الإيجابية لن يتحقق مستقبل مشرق للوطن وأن السلوك الإيجابى يعد أول خطوة للنجاح"،منوها بأن الفترة القادمة حساسة وتحتاج إيجابية من كل مصري.
ولفت رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى إلى أن الخطر يكمن فى سلبية الفكر .. قائلا : "لابد أن نفهم ونفكر ونرى كيف يتابع العالم خطواتنا كمصريين".
واستشهد الأنبا أرميا بما قاله رئيس شركة (سيمنز) الألمانية أنه "إذا استمر الرئيس عبدالفتاح السيسى بنفس القوة التى يسير بها سيعيد لمصر مجدها الذى كان منذ 7 آلاف عام".
وأشار إلى أن البابا الراحل كيرلس السادس قال للرئيس جمال عبدالناصر "أريد أن أعلم شعبى معرفة الله وحب الوطن والأخوة الحقيقية، ودلل على ذلك بخروج الأقباط ودعوة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر بالاستمرار فى قيادة البلاد وعدم التنحى لإيمانهم به".
واستشهد الأنبا أرميا بمقولة البابا الراحل شنودة الثالث : "إن مصر وطن يعيش فينا وليس وطن نعيش فيه"..مؤكدا أن البابا شنودة كان يحمل مصر فى قلبه وهى صفات كل المصريين.
وأكد أن المستقبل هو ملك لشعب مصر العظيم الواعى بالحقائق الذى يفهم الإيجابيات واستطاع أن يمر بكل الأزمات السابقة ويستطيع أن يمر بمصر ويستقر بمستقبلها فى سلام،مستعرضا الإنجازات التى تحققت خلال السنوات الأربع الماضية فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ومن جهته،أكد الأستاذ على حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط،أن الشعب المصرى سيتحدى كل المؤامرات ودعوات المقاطعة التى أطلقها أعداء الوطن ولن يتخلى عن وطنه والمكتسبات التى تحققت خلال السنوات الأربع الماضية وذلك عبر مشاركته فى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال "حسن" إن دعوات المقاطعة التى تخرج من الجهات المعادية لمصر بعضها يستحى أن يظهر فى العلن فيذهب إلى من لا يستحى عبر منصات الإرهاب فى تركيا وقطر، لافتا إلى أنه منذ الوهلة الأولى من إعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية فتح الباب للترشح للانتخابات الرئاسية،وهذه الأبواق من أعداء مصر يهاجمون الإرادة الوطنية للشعب المصري، بهدف مقاطعة الانتخابات،مشددا على أن الشعب المصرى سيتحدى هؤلاء وسيكمل مسيرة الإنجازات التى تحققت على أرض الواقع.
وأكد "حسن" أن الانتخابات الرئاسية ستجرى تحت إشراف قضائى كامل وسط حيدة تامة من مؤسسات الدولة فى إطار دستورى وقانونى ومتابعة منظمات المجتمع المدنى ووسائل الإعلام المحلية والأجنبية،لافتا إلى موافقة اللجنة العليا للانتخابات على طلبات المراسلين الأجانب الذين تقدموا للهيئة العامة للاستعلامات لتغطية الانتخابات الرئاسية.
وقال "حسن": إن الأمر المهم الذى ينبغى أن نوضحه للقاصى والداني، إن الشعب المصرى العظيم الذى شارك فى إنقاذ وطنه خلال ثورة 30 يونيو، نجح بالتعاون مع الجيش والشرطة فى إعادة الاستقرار إلى ربوع الوطن، وخطى بقوة نحو التنمية والتقدم.
وأشار الأستاذ على حسن، إلى ما تحقق خلال السنوات الأربع الماضية من إنجازات على مختلف الأصعدة حيث استطاعت مصر أن تستعيد دورها العربى والإقليمى والدولى وإسقاط العديد من المؤامرات التى استهدفت أمن العالم العربى.
وأكد أن كل الإنجازات والمكتسبات التى نجحت مصر فى تحقيقها كان بفضل وحدتها ووحدة أهلها والتفافهم حول قيادتهم وجيشهم الوطنى ووحدتهم الوطنية، مشيراً إلى أهمية الدور العظيم الذى يقوم به الجيش والشرطة فى حماية أمن واستقرار البلاد ومحاربة الإرهاب الأسود،لافتا إلى التضحيات التى قدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المخلصين.
وبدوره .. توقع الدكتور صلاح حسب الله المتحدث الرسمى باسم مجلس النواب والمتحدث باسم ائتلاف دعم مصر ورئيس حزب الحرية،فى كلمته أمام الندوة،خروج الشعب المصرى بأعداد غير مسبوقة للتصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة .
وقال حسب الله "نعم سننتخب رئيسنا ونواجه المؤامرات،وإذا كان الشعب المصرى خرج فى انتخابات عام 2014 فإنه سيخرج فى 2018 لانتخاب وطن".
وشدد على أن الشعب المصرى صاحب النجاح فى 30 يونيو سيصبح صاحب النجاح فى 26، 27، 28 مارس الجارى،فهو عندما يناديه سياسى يتأخر وعندما يناديه وطن يسارع ليلبى هذا النداء.
ومن جانبه .. أكد إيهاب الطماوى عضو المكتب السياسى لحزب المصريين الأحرار وعضو مجلس النواب ثقته فى أن إقبال المصريين على صناديق الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية سيكون تاريخيا، مشيرا إلى أنه لمس إقبالا شعبيا غير مسبوق فى العديد من المؤتمرات التى شارك فيها خلال الأيام الماضية لحث المواطنين على النزول بكثافة للتصويت فى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال الطماوى : "إن الإدلاء بالصوت الانتخابى ليس حقا من حقوق المواطن فقط ولكن أيضا واجب وطنى والتزام قانونى وفقا لقانون مباشرة الحقوق السياسية".. مشددا على أن المشاركة فى التصويت تعد رسالة للعالم أجمع من كل شخص على أرض مصر بأن المواطن المصرى يدعم الدولة المصرية فى طريقها لتحقيق التنمية والازدهار ومحاربة الإرهاب وقوى الشر المدعومة والممولة من دول تعادى مصر.
ومن ناحيته .. طالب المهندس ياسر قوره مساعد رئيس حزب الوفد للشؤون البرلمانية والسياسية،الشعب المصرى بالنزول إلى صناديق الاقتراع فى الانتخابات الرئاسية المقبلة لدعم الدولة المصرية .. قائلا " صوتك أمانة فى صناديق الاقتراع".
وأضاف قوره "معا سننتخب رئيسنا ونواجه المؤامرات ونراهن دائما على الشعب المصرى وحسه الوطنى لمواجهة المخاطر التى تحاك بمصر"..مشيرا إلى وقفة الشعب المصرى فى 30 يونيو وتصديه لجماعة الإخوان الإرهابية وإزاحته لنظام فاشى قبل أن يدمر مصر وشعبها.
ودعا قوره الأزهر الشريف والكنيسة بتوعية المواطنين فى خطب الجمعة والصلوات بالكنائس بأهمية الانتخابات الرئاسية المقبلة وأنها واجب وطنى .. مشيرا إلى أن الأعلام والكنيسة والأزهر والأحزاب السياسية يتحدثون بلغة واحدة وهى حث المواطنين على النزول فى الانتخابات.