وأضاف الحسينى فى تصريح لـ"برلمانى"، أن انتشار تلك المواد انعكس بالسلب على صحة الشباب، فضلا عن أنها تمثل خطرا كبيرا من خلال استخدامها فى ممارسة أعمال البلطجة بمختلف الأحياء والمناطق الشعبية، لافتا إلى أن عدم إدراج تلك المواد كمخدرة يساعد فى ارتفاع معدلات الجريمة، خاصة أن رجال الأمن يبذلون مجهودا كبيرا فى سبيل ضبط الشارع والمنظومة الأمنية من متعاطى المخدرات.
وشدد وكيل لجنة الإدارة المحلية بالبرلمان، على ضرورة سرعة إدارج مواد الاستروكس والفودو ضمن جدول المواد المخدرة لحماية مستقبل مصر وشباب مصر.