وأوضح متولى لـ"برلمانى"، ان زيادة الاعتمادات المالية تأتى فى إطار سرعة الانتهاء من المشاريع القومية المتوقفة، والتى تمثل إهدار للمال العالم، خاصة وأن هناك الكثير من هذه المشروعات الرياضية تم الانتهاء من أكثر من 80% وتوقف المشروع منذ عشرات السنين، وهذا الأمر يعنى إهدار صريح للمال العام بجانب زيادة التكلفة حال استئناف العمل نتيجة التغيرات الاقتصادية.
وأشار عضو لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، إلى أن الاهتمام بمراكز الشباب ومنظومة الرياضة بشكل عام ينصب فى المصلحة العامة واستغلال طاقة الشباب وبعدهم عن الأفكار المتطرفة خاصة فى ظل وجود أفكار على وسائل التواصل يروجها البعض الهدف منها استغلال طاقتهم بشكل سىء، قائلا: لابد أن يتم استغلال طاقة الشباب تحت أعين الدولة.