وبحسب بيان صادر عن النائبة مايسة عطوة ، ألقت محاضرة بخصوص الاسرة وتأثيرها على الاضطرابات السلوكية للأبناء ، والصحة النفسية للأسرة والتفاوض الأسري وتأثيره على التفاعل والاستقرار داخل الأسرة.
وتحدثت عضو البرلمان عن الصحة النفسية للأسرة وتأثيرها على الاضطرابات السلوكية، مشيرة إلى أن الصحة النفسية للفرد لا بد أن تبدأ بالأسرة، وكلما ما زادت قوة الروابط العائلية لدى الفرد منذ طفولته سوف تزداد احتمالية تكوينه لنفسية سليمة، ولذلك تزداد احتمالية انخراط الفرد بالجريمة في مراحل متقدمة إذا ما كان من أسرة متفككة.
وأردفت عضو البرلمان: من بعد الأسرة تأتي المدرسة و التعليم و الإرشاد لأن انخراط الطفل في المجتمع في تلك المرحلة يكون محصور بالعائلة، لذا من الضرورى التأكد من وعى المدرسة المختارة بأهمية الصحة النفسية.