وأضاف بهاء أبو شقة: "كنت أريد الاعتذار عن الترشح لرئاسة اللجنة لظروف خاصة لكن النائب المخضرم كمال أحمد، تحدث معى وأوضح أن عدم ترشحى قد يثير لغط ويساء تفسيره، مؤكدا أنه سيعمل لآخر وقت فى عمره من أجل صالح مصر والمصريين.
وأشار أبو شقة عقب انتخابه رئيسا للجنة إلى أن اللجنة التشريعية هى عمود الخيمة وأنه لن تقوم قائمة للخيمة، إلا إذا كان العمود صلبا ومتينا.
ولفت إلى أن قانون البحوث الإكلينكية الذى اعترض عليه الرئيس لو عرض على اللجنة التشريعية كنا قلنا أن هذا القانون سبق وتم عرضه فى عهد مبارك عام 92 وتم سحبه بعد اعتراض رجال الدين عليه.
وتابع أن قانون الأحوال الشخصية عندما تم عرضه على اللجنة قمنا باستطلاع رأى المجلس القومى للطفولة والأزهر، لافتا إلى أن فن التشريع له أصوله.