يعمل المشروع القومى لتطوير القرى المصرية، فى إطار مبادرة حياة كريمة، لتغيير الأوضاع المعيشية وإحداث نقلة للريف المصرى وتحقيق تنمية متكاملة لتصبح فرصة هامة وحيوية لدعم الصناعة الوطنية ومن ثم توفير فرص عمل وخفض البطالة ، وتوسيع نسبة مشاركة المرأة فى سوق العمل وتحسين دخلها ومن ثم تغيير معيشة الأسرة المصرية ورفع مستوياتها.
وأطلقت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، مبادرة "تطوير التجمعات الحضرية" والتى تستهدف مدن المراكز والشياخات التابعة لها، ضمن المرحلة الأولى من المشروع القومى لتطوير الريف المصرى "حياة كريمة".
ونرصد أبرز المعلومات عن تلك المبادرة:
- تستهدف تحقيق التكامل بين الجهود التنموية التى تقوم بها الدولة فى الريف والحضر.
- تأتى ضمن عدد من مبادرات وبرامج التنمية المكانية التى تركز عليها الخطة الاستثمارية لـ 22/2023.
- تضم نحو 75 تجمعًا حضريًا فى نطاق محافظات المرحلة الأولى من "حياة كريمة".
- تتم المبادرة في 20 محافظة منها الأقصر، أسوان، قنا، بنى سويف، الوادى الجديد، المنيا.
- يستفيد منها نحو 4 مليون مواطن.
- تعمل على تحسين معدلات إتاحة الخدمات الأساسية فى مدن المراكز، أسوة بمثيلاتها المُستهدفة فى قرى "حياة كريمة".
- تستهدف 6 قطاعات رئيسية هى مياه الشرب والصرف الصحي، التعليم (إنشاء وتطوير المدارس)، الصحة (وحدات الرعاية الصحية الأولية، والمستشفيات المركزية)، الشباب والرياضة (مراكز الشباب، والأندية)، ومشروعات التنمية المحلية .
- استكمال تنفيذ 35 مشروعا لمياه الشرب والصحي.
- تطوير 15 مستشفى و104 وحدة صحية.
- إنشاء وتطوير وتوسعة أكثر من 8 آلاف فصل فى كل المراحل التعليمية.
