أم اصطحبت ابنها إلى اللجنة الانتخابية وأكدت له: "اتعلم إزاى تصوت"

أصرت أم أن تصطحب ابنها معها فى طريقها نحو اللجنة الانتخابية، رغم كونه طفل لم يسمح له بعد بالتصويت فى الانتخابات، إلا أنها اختارت كأم أن تعلمه المشاركة فى أى استحقاق انتخابى حق لا يجب أن يتنازل عنه.

مشهد اصطحاب الأمهات لأطفالهن أثناء التصويت، ودخولهم اللجان سويا، وغرس الأطفال أناملهم الصغيرة فى حبر فسفورى، أحد المشاهد الإيجابية التى انتشرت فى الانتخابات البرلمانية الحالية، حيث أصر العديد من الأهالى إشراك أبنائهم رغم عدم بلوغهم السن الذى يسمح لهم بالتصويت فى العملة الانتخابية.