الجمعة، 22 نوفمبر 2024 10:19 م

الاتفاق النووى مع كوريا الشمالية يتطلب كشف مواقع السلاح.. 350 مسجدا ومنظمة يدعون لفتح تحقيق بالإسلاموفوبيا.. مسئول ينتقد ترامب لسياسته إزاء الفقراء.. وقطر تغرى زيدان بـ50مليون يورو

ماذا قالت الصحف العالمية اليوم؟

ماذا قالت الصحف العالمية اليوم؟ ماذا قالت الصحف العالمية اليوم؟
الإثنين، 04 يونيو 2018 03:21 م
كتبت:ريم عبد الحميد - إنجى مجدى - كتبت رباب فتحى - كتبت فاطمة شوقى - هاشم الفخرانى

رصد"برلمانى"، اليوم، الإثنين، خلال تغطيته اليومية والمستمرة للصحف الأجنبية العديد من التقارير وفى مقدمتها، ما قالته لوس أنجلوس تايمز، الأمريكية، إن أى اتفاق نووى يمكن للولايات المتحدة أن تعقده مع كوريا الشمالية سيتطلب وصول غير مسبوق لمواقع سلاح سرية.

 
 

وأوضحت الصحيفة، فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الأثنين، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يريد من كوريا الشمالية القيام بأمر غير مسبوق فى تاريخ السيطرة على الأسلحة، وهو أن تكشف عن جميع الأسرار المتعلقة بأسلحتها النووية التى قضت عقود ومليارات فى بناءها.

ولا أحد يتوقع مثل هذا النوع من الإنجاز عندنا يلتقى الرئيس الأمريكى بالزعيم الكورى الشمالى، كيم يونج أون، فى 12 يونيو فى سنغافورة. فحتى ترامب أقر بأن القمة هى بداية لعملية التفاوض.

وفى حال وافق الزعيم الكورى الشمالى تدريجيا على نزع التسليح فى مراحل على مدار العقد المقبل أو أكثر، فإن الجهد الضخم سوف يتطلب مئات المراقبون الدوليون للمساعدة فى الرؤوس النووية وغلق المنشآت وإجراء مقابلات مع علماء من كوريا الشمالية وتفتيش أنظمة العمل وتحديد ومراقبة معدات بناء القنبلة وغيرها من الجهود.

وتعتقد وكالات الاستخبارات الأمريكية أن بيونج يانج لديها 60 سلاحا نوويا وبنت شبكة واسعة متفرقة من منشآت الإنتاج السرية المتطورة. كما تعتقد أن بعض هذه المنشآت يوجد تحت الأرض فى الجبال الشمالية الوعرة.

مسئول أممى ينتقد ترامب لسياسته إزاء الفقراء فى أمريكا.. ترودو: فكرة أن كندا تهديد أمنى لأمريكا مهينة وغير مقبولة

نقلت صحيفة "واشنطن بوست" انتقادات أحد كبار مسئولى حقوق الإنسان بالأمم المتحدة لأمريكا بسبب خذلانها للفقراء.وقالت الصحيفة فى بداية تقريرها، إن الأمم المتحدة لم تكن أبدا خجلة فى مهاجمة الولايات المتحدة. ففى السنوات الأخيرة اتهم المسئولون بالمنظمة الدولية إدارة أوباما بالفشل فى التعامل مع وحشية الشرطة والاعتداء الجنسى فى الجيش. وبعد مسيرة للقومين البيض فى تشارولتسفيل العام الماضى، دعا فريق الأمم المتحدة المطالب بمراقبة تطبيق العهد الدولى ضد التمييز، كبار السياسيين الأمريكيين والمسئولين إلى رفض خطاب الكراهية العنصرى.

وأمضى فيليب ألستون، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعنى بالفقر المدقع وحقوق الإنسان، الأشهر الماضية فى زيارة المناطق الفقيرة فى جميع أنحاء الولايات المتحدة، وفى زيارة واحدة إلى ألاباما، التقى بعائلة واحدة تعانى من أجل الحفاظ على منزلها بدخل قدر 958 دولارا فى الشهر.

وفى يوم الزيارة، قال إن مياه الصرف الصحى كانت مرئية على مسافة قليلة من منزل العائلة، فى انعكاس لفشل بنيتها التحتية، وكان العفن ينمو داخل المنزل، وقال إلستون، إنه لم يسبق أن شاهد مشاهد الصرف الصحى بهذا الشكل فى العالم المتقدم، والآن، وقبل أن يقدم عرضا فى الأمم المتحدة فى وقت لاحق، انتقد إدارة ترامب  لتفريغ شبكة الأمان الأمريكية بتخفيض مزايا الرعاية والحصول على التأمين الصحى.

 وانتقد ألستون الإدارة الأمريكية بسبب التخفيض الضريبى الأخير، وقال إن التشريع سيوفر مكاسب مالية للشركات الغنية والكبيرة، مما يؤدى إلى المزيد من عدم المساواة. مشددًا على أن على الحكومة أن تفكر بجدية أكبر فى كيفية مساعدة المحتاجين بدلا من معاقبة الفقراء وسجنهم.

وأبرزت مجلة "نيوزويك" تصريحات رئيس الوزراء الكندى جاستن ترودو التى قال فيها إنه لديه مشكلة مع فكرة أن الرئيس دونالد ترامب يعتبر المصالح الكندية تهديدا للولايات المتحدة.

 وفى مقابلة أجراها مع قناة NBC الأمريكية أمس الأحد، قال ترودو، إن واحد من الأمور التى يعترف أنه لدية إشكالية كبيرة فى الالتفاف عليها هى فكرة أن الأمر كله يأتى لأن الرئيس والإدارة قد قرروا أن كندا والصلب والألمونيوم الكندى تهديدا للأمن القومى للولايات المتحدة.

 وكان رئيس الوزراء الكندى يشير إلى قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الأخير بفرض تعريفة جمركية على واردات الصلب والألمونيوم من كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبى، وهو القرار الذى أثار جدلا كبيرا وانتقادات من قبل حلفاء واشنطن.

 واعتبر ترودوا، أن السبب الذى تم ذكره لهذا القرار، وهو التهديد للأمن القومى مهينا وغير مقبول صراحة، بالنظر إلى العلاقة التاريخية بين البلدين.

 

الصحف البريطانية:350 مسجدا ومنظمة يدعون حزب المحافظين لفتح تحقيق فى "الإسلاموفوبيا"

 

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية فى تقرير خاص لها، إن أكثر من 350 مسجدًا ومنظمة إسلامية كتبوا إلى حزب المحافظين لدعم دعوات إجراء تحقيق رسمى بعد تنامى مزاعم وجود "إسلاموفوبيا"  أو الخوف من الإسلام بين صفوفه.

وأوضحت الصحيفة، أن هذه الدعوات مشابهة وتؤيد تلك التى طالب بها مجلس مسلمى بريطانيا، الذى كتب إلى الحزب الأسبوع الماضى يحثه على بدء تحقيق مستقل فى وقائع ناتجة عن الخوف من الإسلام (إسلاموفوبيا) لضمان "عدم وجود عنصريين ومتعصبين داخل الحزب" الذى تتزعمه رئيسة الوزراء تيريزا ماى.

وقال المجلس: "الأسبوع الواحد يشهد أكثر من واقعة" إسلاموفوبيا من جانب مرشحين أو ممثلين للحزب بدءا من تغريدات مسيئة وانتهاء باتهامات الصلة بشخصيات يمينية متطرفة.

وأشارت الصحيفة، إلى أن 11 منظمة منفصلة من جميع أنحاء المملكة المتحدة بما في ذلك ويلز وبلفاست واسكتلندا ومانشستر أيدت حتى الآن الدعوات لإجراء تحقيق عاجل بعد الكشف عن وجود عشرات الحالات من الإسلاموفوبيا من أعضاء الحزب في فترة شهرين بدءا من أبريل.

وﻗﺎل ﻣﺗﺣدث ﺑﺎﺳم مجلس مسلمى بريطانيا: "ﻧرﺣب ﮐﺛﯾراً ﺑﺎﻟﻌدﯾد ﻣن ﻣﺟﺎﻟس اﻟﻣﺳﺎﺟد اﻟﺗﻲ ﮐﺗﺑت دﻋﻣًﺎ ﻟدﻋوﺗﻧﺎ ﻟﻟﺗﺣﻘﯾق ﻓﻲ ھذه اﻟﻣﺳﺄﻟﺔ.. فهذا يعكس الأهمية التى تحملها هذه القضية فى المجتمعات المسلمة عبر المملكة المتحدة واتساع نطاق الدعم للمجلس الإسلامى فى بريطانيا".

ويأتى هذا الكشف الأخير فى الوقت الذى نفى فيه وزير الداخلية، ساجد جافيد أن تكون هناك مشكلة مع الإسلاموفوبيا فى الحزب فى برنامج "أندرو مار" على هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى". وبدلاً من ذلك، هاجم وزير الداخلية مجلس مسلمى بريطانيا، مدعياً أنه لا يمثل المسلمين البريطانيين وله ارتباطات مع التطرف، بحسب "الإندبندنت".

وهو الإدعاء الذى رفضه بشدة المجلس – تضيف الصحيفة – وقال أمين عام المجلس، هارون خان ردا عليه: " الحزب ليس لديه اهتمام للتعامل مع هذه المسألة، وبدلا من معالجة المخاوف الخطيرة التى أثارتها رسالتنا، اختار جافيد إطلاق النار على حامل الرسالة".

وأضاف خان: "لقد حددنا حالات أسبوعية حقيقية من كراهية الإسلام في حزب المحافظين، والتى أقر بها الحزب عندما علق عضوية بعض الأعضاء.. هذه المخاوف الحقيقية المتعلقة بوجود إسلاموفوبيا يتفق معها مسلمون محافظون، وكثير من الأصوات أغلبها مؤيد لحزب المحافظين".

 

الصحافة الإسرائيلية: تل أبيب تشارك لأول مرة فى مناورات حلف الناتو

 ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلى شارك ولأول مرة فى مناورات عسكرية مع حلف الشمال الأطلسى " الناتو" والتى بدأت أمس الأحد بمشاركة 19 دولة من بينها الولايات المتحدة.

وقالت الصحيفة، إن المناورات ستستمر حتى 15 يونيو الجارى، بمشاركة 20 ألف جندى من عدة دول أعضاء بالحلف من بينها إيطاليا وفرنسا ولاتيفيا فيما تشارك إسرائيل بقوات من المظلات وسلاح الجو.

وأضافت الصحيفة، أن المناورات تجرى على الحدود مع روسيا لكنها ليست سالة رغم حالة الاحتقان بين موسكو وحلف "الناتو".

يذكر أن الحلف يتخذ من العاصمة البلجيكية بروكسل مقراً له وتقدر الميزانية العسكرية له 892 مليار دولار، فيما يجرى الحلف مناورات عسكرية بشكل دورى مع الدول التى يصفها بالصديقة.

على جانب أخر، توغلت صباح الاثنين، عدة آليات عسكرية إسرائيلية لمسافة محدودة شرق مدينة غزة.

وذكرت وكالة "صفا" الفلسطينية أنه توغلت 6 جرافات عسكرية وآليتين عسكريتين شرق المدينة، وشروعها بأعمال تجريف في المكان ووضع سياج شائك على طول السياج الحدودى.

وتتوغل قوات الاحتلال بشكل محدود في بعض المناطق شرق القطاع، وتجرّف أراض زراعية محاذية للسياج الأمنى بذريعة عدم استخدامها من المقاومة فى أعمال ضد الكيان الإسرائيلى.

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية: إشادة بنمو الصادرات الغير نفطية فى مصر بنسبة 16%

أشادت وكالة " نوفا" الإيطالية بنمو نسبة الصادرات الغير نفطية بنسبة 16% خلال أول أربعة أشهر من العام الجارى مقارنة بنفس الفترة من العام الماضى، وقالت إن هذا النمو يعكس نجاح المحاولات المصرية فى تحقيق الاستقرار فى الاقتصاد.

وأشارت الوكالة، إلى أن فى فبراير 2018 انخفض التضخم فى مصر بنسبة 14.3 % على أساس سنوى، وهو أقل نسبة وصل إليها بعد تعويم الجنيه المصرى، الذى لجأت إليه الحكومة المصريى لمكافحة التضخم، وبالفعل نجحت فى التوصل لهدفها.

وأضافت الوكالة، أن قيمة الصادرات سجلت 8 مليارات و644 مليون دولار مقابل 7 مليارات و432 مليون دولار، وحقق حجم التجارة الخارجية نموا ملحوظا بنسبة 12% حيث سجل 29 مليارا و357 مليون دولار مقابل 26 مليارا و138 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2018.

وتوقع مصدرون، أن يشهد العام الجارى بداية انتعاشة قوية فى الصادرات التى تشير العديد من التقارير الاقتصادية التى خرجت مؤخرا أنها ستلعب دورا رئيسيا فى زيادة معدلات النمو، خاصة بعد استقرار سعر الصرف وتوفر الدولار والغاز.

 

قطر تواصل محاولة تحسين صورتها بإغراء زيدان بـ50 مليون يورو لتدريب منتخبها

وقالت صحيفة "ترومى" البيروفية، إن قطر تحاول مجددا تحسين صورتها المشوهة أمام العالم بعد الحصار العربى الذى تتبعه بعض الدول العربية بسبب دعمها وتمويلها للإرهاب، وتتجه قطر إلى ضم  الفرنسى والجزائرى الأصل زين الدين زيدان لتدريب المنتخب القطرى استعدادا لكأس العالم التى ستحتضنها قطر فى 2022، مقابل 50 مليون يورو سنويا.

وأشارت الصحيفة، إلى أن قطر تكرر نفس الخطأ التى وقعت فيه من خلال فريق باريس سان جيرمان الفرنسى، وضم اللاعب البرازيلى نيمار دا سيلفا مقابل مبلغ خيالى أيضا جعله أغلى لاعب فى العالم.

وأضافت الصحيفة، أن المقاطعة العربية لقطر لدعمها للإرهاب أيضا، يجعل ملف مونديال 2022 على رأس الملفات المتضررة من تلك المقاطعة، حيث أنه من الواضح استمرار تلك الأزمة لعدم رضوخ قطر لشروط المصالحة، مما يجعل كأس العالم 2022، الذى حصلت على حق تنظيمه فى العملية الأكثر فسادا فى تاريخ الرياضة العالمية.

 

الأكثر قراءة



print