وقال أحمد البرعى حسنين 46 سنة تاجر لـ" اليوم السابع" أحنا بنعيش مأساة يومية بسبب عدم وجود عمال للجمع المنزلى للقمامة التى يقوم الحى بتحصيل الرسوم من السكان شهريا مع الإيجار وكأنها "جباية" ورفعنا شكونا للمسئولين بحى الضواحى ولكن بدون جدوى مفيش غير طيب وحاضر وحسبنا الله ونعم الوكيل .
ومن جانبهم ناشد العديد من سكان حى الضواحى وبالتحديد عمارة 44 بمنطقة فاطمة الزهراء وجميع الوحدات السكنية المجاورة تدخل المحافظ اللواء عادل الغضبان من خلال جولة ليرى بنفسه القاذورات والبرك والمستنقعات التى تساعد على إنتشار الأمراض والفيروسات بين أطفالنا ورئيس الحى فى غفلة .
قاذورات ومستنقعات خلف عمارات فاطمة الزهراء بحى الضواحى
الماعز تتغذى من القاذورات بحى الضواحى
حى الضواحى يتحول لمقالب من القمامة
تراكم القمامة والروائح الكريهة امام مداخل العمارات والحى فى غفلة
جانب من المأساة التى يعيشها سكان فاطمة الزهراء
السكان أغلقوا النوافذ وشرفات المنازل لحماية أولادهم من الناموس
مستنقعات وبرك بجنبات العمارات السكنية
جانب من تدهور حى الضواحى