وشدد العديد من نشطاء المواقع على عدم المصالحة نهائيا إلا بعد الثأر لدماء شهدائنا وإسقاط نظام تميم الممول الأول للإرهاب وراعى الإرهابيين فى بلده، حيث قال نور الدين محمد: "هل دم شهداءنا وشهداء قوات الجيش والشرطة رخيص لهذه الدرجة لكى يتم التصالح على حساب الشهداء؟، أتمنى إيقاف تميم عند حده".، فيما قال أحمد محمد: "لم ولن ننسى كل نقطة دم مصرية".
وقال الحسينى: "المصرى جزمته فوق تميم"، وقال مصطفى العزيزى: "الناس اللى ماتت والبلاد اللى خربت وكلهم بلاد مسلمين مصر وليبيا وسوريا، كله إلا دم ولادنا"، وكتب ريحان: "يجب إسقاط النظام القطرى ومحاكمتهم على ما اقترفوه فى بلادنا، لابد من القصاص للدماء التى سالت".
وأوضح حازم، أن "الحكومة لازم تعرف إن اللى دفع عشان يقتل المصريين مش هننساه ومش هنسامحه، مفيش مصالحة إلا بعد الثأر لدماء أولادنا"، وقال كريم زغلول: " لا تهينوا الدم المصرى يا مسئولى مصر، تميم ونظامه هم الإرهابيين".