وأضافت آمنة نصير، فى تصريح لـ"برلمانى": "قدمت بمشروع القانون لإنصاف الإسلام، فهذا الدين ليس فيه ما يقيد الحرية، لكنى صدمت من رفض النواب لهذا القانون، فأكيد لم يقرأوه"، مشيرة إلى أن ما ابتلينا بيه فى هذا العصر هو التدين الشكلى.
وأشارت إلى أن هناك فريق من السلفين هاجمونى على تقديم لهذا المشروع، على الرغم من أنهم لم يقرأوه، مؤكدة أنها لن تفتح هذا القانون مجددا فى دور الانعقاد الحالى، وترحب بأى نائب يتقدم بمشروع قانون مشابه لإلغاء مادة ازدراء الأديان.