وأوضح أبو حامد، لـ"برلمانى"، أن الدمج يتطلب الاستماع لكل الأطراف المعنية بالأمر سواء من التنفيذيين أو الشباب أصحاب الشأن لمعرفة المعوقات التى يوجهونها فى عملية الدمج، ومقترحات الحلول، مشددا على أهمية الدمج حتى لا نترك هؤلاء الشباب للأفكار المتطرفة او تلك التى كانت سببا فى دخولهم السجن، وأن التوعية الفكرية أهم محاور سرعة دمج هؤلاء الشباب فى المجتمع مرة أخرى.
يذكر أن لجنة التضامن بمجلس النواب ستعقد اجتماعا يوم الاثنين المقبل، بحضور جميع رؤساء اللجان النوعية المعنية بالأمر، والوزراء المختصين بهذا الشأن، وحضور ممثلين عن هؤلاء الشباب المفرج عنهم لبحث مشاكلهم بالتفصيل والاستماع للمقترحات.