وأضاف "هيكل"، فى تصريح لـ"برلمانى"، أن علاقة الحكومة بالسوشيال ميديا ضعيفة جداً، متابعًا: "المتحدث الرسمى لازم يبقى عنده إلمام بكل ما يحدث، ونبقى عارفين إن فيه حاجات يترد عليها بتصريحات فورية من مجلس الوزراء أو من المتحدث باسمه أو وزارة بعينها عقب تقييم الموقف وفقاً لقراءة وتحليل دقيقين".
وأكد وزير الإعلام الأسبق، أن مصدرى الشائعات لهم مصلحة قوية تفرض عليهم إنفاق مليارات من أجل تحقيقها، من بينها استخدام محترفين يختاروا التوقيت بدقة للعب بعواطف الناس، معقباً على سؤاله بشأن دور قوانين الصحافة والإعلام الجديدة فى الحد من انتشار الشائعات على السوشيال ميديا، بقوله: "الأهم من النصوص هو حسن اختيار الشخصيات التى يعهد إليها تطبيق هذا القانون".