وأضاف حسب الله، لـ"برلمانى"، أن هؤلاء الأشخاص أصحاب مثل هذه الدعوات ليس لهم أى صدى شعبى، ولا قيمة او وزن فى الشارع المصرى، ولا يتعدى كونهم ظاهرة حنجورية فقط، متابعا: لو عملنا استفتاء بين سكان العقار اللى ساكن فيه معصوم مرزوق سنكتشف أنهم لا يعرفونه من الأساس، وهذا يؤكد أنه يتحدث لنفسه فقط.
وأوضح رئيس حزب الحرية، أن هذه الدعوات تؤكد ايضا ان لديه وقت فراغ كبير يستغله فى إطلاق مثل هذه الدعوات، التى لا تعبر الا عن شخصة، وأن المصريين ماضون فى طريق أخر إلا وهو طريق الإصلاح والاستثمار ونحو التقدم، متجاهلين مثل هذه الدعوات الخالية من المضمون والتى لا تعبر سوى عن شخص فقط ليس معلوم لدى سكان العقار القاطن به.