وأشار غلاب في بيان له، إلى أن ما نشهده من تطور تكنولوجي أدى بدوره إلى تطور أدوات وسبل الجريمة الإلكترونية بشكل أكثر تعقيدا وأشد ضررا، وهو ما استدعى معه أن تطور الدولة آليات مكافحة هذه الجرائم، واستحداث خطوط دفاع، وسن قوانين، بالإضافة إلى توعية الناس بمستحدثات هذه الجرائم، وتشجيعهم للإبلاغ عنها.
وأضاف النائب، أنه أصبح من الضروري على أي مستخدم للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي معرفة الطرق التي يستخدمها مثل هؤلاء المخترقين في اختراق الحسابات المختلفة، سواء حسابات الفيس بوك، أو تويتر، أو البريد الإلكتروني، وغيرها من الحسابات الأخرى، بالإضافة إلى معرفة كيفية حماية أنفسهم من مثل أنواع الاختراقات.