كتب مصطفى عبد التواب
أصدر عدد من السياسيين والصحفيين بيانا طالبوا خلاله الرئيس عبد الفتاح السيسى، بالإفراج عن
شباب ثورة 25 يناير المحبوسين على ذمة قضايا سياسية، وأن توقف وزارة الداخلية ملاحقة النشطاء، حد نص البيان.
ووقع على البيان كل من: أميرة العادلى صحفية، وإسراء عبد الفتاح صحفية، وأحمد حسنى رمضان قيادى بالحزب المصرى الديمقراطى، وإيهاب جمال محام، وأحمد حرب، وأسعد هيكل محام، وأحمد شاهين صحفى ومدون، وأحمد لبيب إعلامى، وإيمان عوف صحفية، وأحمد رمزى صحفى، وباتريك جورج صيدلى، وتامر جمعة القائم بأعمال رئيس حزب الدستور، وتيسير فهمى ممثلة.
كما وقع كل من: جوليا ميلاد، وحسام الدين على رئيس حزب الشباب الليبرالى، وحمام رضوان العاملين فى الخارج، وحسن حسين مفكر ناصرى، وخالد داود صحفى وعضو بالدستور، وخالد البلشى صحفى، ودعاء مصطفى أحمد محامية، ورامز المصرى مسئول إعلام اللجنة الإعلامية للجبهة الحرة، وسعيد فايز محام، وسمر البكرى "مصر القوية"، د.شادى الغزالى حرب "تيار الشراكة الوطنية"، وشيماء حمدى صحفية، وشادى الطوخى "حزب الدستور"، وصلاح الهلالى قيادى فى شباب من أجل العدالة والحرية، وصلاح الشاذلى صحفى.
وشملت قائمة أسماء الموقعين على: طارق محمد أمين مساعد لجنة الحقوق والحريات بحزب الدستور، وعمر الجندى، وعصام الشريف الجبهة الحرة للتغيير، وعصام شعبان باحث سياسى، وعلى أبو هميلة مخرج تلفزيونى، د.عبد المجيد راشد التيار الشعبى، وعلى أبو المجد حزب الكرامة، وعثمان مصطفى حزب الدستور، وكاريشما نصر، ومحمد عبد العزيز عضو لجنة الخمسين، ومحمود عفيفى تيار الشراكة، ومحمد القصاص مصر القوية، ومحمد سالم باحث سياسى، ومحمد موسى أمين تنظيم حزب العدل، ومحمد فاضل محام ومنسق شباب كفاية، ومنار حسن أمينة القليوبية حزب الدستور، وغيرهم.
