حرص كل من الكاتب الصحفي خالد صلاح، والكاتب الصحفي جمال العاصي، والكاتب الصحفي محمود المملوك، رئيس تحرير موقع القاهرة 24، والكاتب الصحفى حازم عادل رئيس تحريرموقع مصر تايم، والكاتب الصحفى محمود سعد الدين رئيس تحرير موقع بصراحة، والكاتب الصحفي أدهم السمان، رئيس تحرير موقع أوان مصر، وعصام الحضري حارس مرمى المنتخب الوطني الأسبق ومدرب حراس المنتخب الأوليمبي، على تقديم واجب العزاء في الزميل علام عبد الغفار، نائب رئيس التحرير، ورئيس قسم المحافظات بجريدة اليوم السابع، والمُقام اليوم في مسجد الحامدية الشاذلية، بمنطقة المهندسين.
ونعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الزميل علام عبد الغفار، الذى وافته المنية فجر الثلاثاء الماضي، بعد صراع قصير مع المرض.
ونعت الشركة الزميل الراحل، داعية الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
ونعت مؤسسة وفريق عمل "اليوم السابع" برئاسة الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير اليوم السابع الزميل الراحل، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وصعدت روح الزميل إلى بارئها بعد صراع مع المرض استمر عدة أسابيع، جعلها الله في ميزان حسناته، ونعزى أنفسنا وأهله وأصدقائه ومحبيه، فقد كان إنسانا مجتهدا خلوقا نبيلا، وصحفيا متفانٍ فى عمله، رحمه الله وعوّضه خيرا فى الجنة بإذنه تعالى.
والتحق الزميل الراحل علام عبد الغفار، بالعمل في مؤسسة اليوم السابع قبل نحو 14 عامًا، تدرج خلالها بين أقسام المؤسسة المختلفة، وبرز نجمه في قسم الأخبار بداية عمله، من خلال تغطيته المتميزة لأخبار محافظة الجيزة، وتقديمه عدد من التحقيقات الصحفية البارزة واهتمامه بهموم ومطالب أهالى محافظة الجيزة، أهلته لأن يحجز مكانه بين كبار الصحفيين فى مصر، فقد كان يتنقل ميدانيًا لرصد شكاوى ومطالب الأهالي في كافة مدن المحافظة.
كفاءة الزميل الراحل علام عبد الغفار أهلته لأن تتخذ مؤسسة اليوم السابع قرارًا بترقيته نائبًا لرئيس قسم المحافظات، ومن خلال خبرته في العمل الصحفي وممارسته الميدانية قدم العديد من الأفكار والتحقيقات والملفات الصحفية لكافة الزملاء المراسلين في المحافظات، ثم ما لبث إلى أن تمت ترقيته رئيسًا لقسم المحافظات ليقدم أكثر وأكثر في هذا القسم الهام.
إلى جانب المهنية والكفاءة في العمل الصحفي كان الزميل الراحل علام عبد الغفار الذى توفى أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز 35 عامًا، مشهودا له بالأخلاق الرفيعة، وحسن التعاون مع الزملاء في العمل، وعدم المشاحنة أو المخاصمة.
الزميل الرحل علام عبد الغفار، متزوج وله طفلان الأول محمد، ويبلغ من العمر أربعة سنوات ونصف، والثانية حليمة، لم تتجاوز العامين.. وقد أسمى علام ابنته على اسم والدته رحمه الله، التي توفيت قبل نحو عامين، وكان شديد الارتباط بها، وهو ما لمسناه في مقالاته عنها بعد وفاتها، فقد كان ابنًا بارًا بوالديه.
ونعت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الزميل علام عبد الغفار، الذى وافته المنية فجر الثلاثاء الماضي، بعد صراع قصير مع المرض.
ونعت الشركة الزميل الراحل، داعية الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
ونعت مؤسسة وفريق عمل "اليوم السابع" برئاسة الكاتب الصحفى أكرم القصاص رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير اليوم السابع الزميل الراحل، داعين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وصعدت روح الزميل إلى بارئها بعد صراع مع المرض استمر عدة أسابيع، جعلها الله في ميزان حسناته، ونعزى أنفسنا وأهله وأصدقائه ومحبيه، فقد كان إنسانا مجتهدا خلوقا نبيلا، وصحفيا متفانٍ فى عمله، رحمه الله وعوّضه خيرا فى الجنة بإذنه تعالى.
والتحق الزميل الراحل علام عبد الغفار، بالعمل في مؤسسة اليوم السابع قبل نحو 14 عامًا، تدرج خلالها بين أقسام المؤسسة المختلفة، وبرز نجمه في قسم الأخبار بداية عمله، من خلال تغطيته المتميزة لأخبار محافظة الجيزة، وتقديمه عدد من التحقيقات الصحفية البارزة واهتمامه بهموم ومطالب أهالى محافظة الجيزة، أهلته لأن يحجز مكانه بين كبار الصحفيين فى مصر، فقد كان يتنقل ميدانيًا لرصد شكاوى ومطالب الأهالي في كافة مدن المحافظة.
كفاءة الزميل الراحل علام عبد الغفار أهلته لأن تتخذ مؤسسة اليوم السابع قرارًا بترقيته نائبًا لرئيس قسم المحافظات، ومن خلال خبرته في العمل الصحفي وممارسته الميدانية قدم العديد من الأفكار والتحقيقات والملفات الصحفية لكافة الزملاء المراسلين في المحافظات، ثم ما لبث إلى أن تمت ترقيته رئيسًا لقسم المحافظات ليقدم أكثر وأكثر في هذا القسم الهام.
إلى جانب المهنية والكفاءة في العمل الصحفي كان الزميل الراحل علام عبد الغفار الذى توفى أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز 35 عامًا، مشهودا له بالأخلاق الرفيعة، وحسن التعاون مع الزملاء في العمل، وعدم المشاحنة أو المخاصمة.
الزميل الرحل علام عبد الغفار، متزوج وله طفلان الأول محمد، ويبلغ من العمر أربعة سنوات ونصف، والثانية حليمة، لم تتجاوز العامين.. وقد أسمى علام ابنته على اسم والدته رحمه الله، التي توفيت قبل نحو عامين، وكان شديد الارتباط بها، وهو ما لمسناه في مقالاته عنها بعد وفاتها، فقد كان ابنًا بارًا بوالديه.