ثمن عدد من النواب والأحزاب السياسية حديث الرئيس السيسي الذى يؤكد الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية، ويبشر بمرحلة دعم جديدة للقضية العربية الأولى، مشيدين بالمواقف المشرفة التي اتخذتها الدولة المصرية تجاة دعم القضية الفلسطينية، ومؤكدين أن مصر تقدم دعماً مادياً وإنسانياً مستمراً للفلسطينيين، سواء عبر المساعدات الإنسانية أو البرامج التنموية التي تهدف إلى تحسين ظروف الحياة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما توفر الدعم السياسي وفي المحافل الدولية لدعم حلول سلمية وعادلة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي
حزب الجيل: مواقف الرئيس السيسى تعبر عن إرادة الشعب فى مساندة القضية الفلسطينية
أكد ناجى الشهابى رئيس حزب الجيل الديمقراطى تأييد حزب الجيل لكل القرارات التى اتخذتها الدولة المصرية منذ السابع من أكتوبر وحتى اليوم، مشيرا إلى أن هذه القرارات كانت تعبر إرادة الشعب المصرى فى مساندة القضية الفلسطينية واعتبارها قضية مصرية مثلما هى قضية العرب الأولى.
أضاف الشهابى، أنه يعتبر مواقف الرئيس السيسى القومية التى أعلنها فى مؤتمرات العالمية العلنية مع وزير الخارجية الأمريكى ثم مع المستشار الألمانى والرئيس الفرنسى ورئيس وزراء بريطانيا ورئيس وزراء كل من اسبانيا وايطاليا كانت هى وراء لحلحلة مواقف تلك الدول من التأييد الأعمى للمخطط الصهيو أمريكى غربى القاضى بتحقيق حلم بنى صهيون بتصفية القضية الفلسطينية بالتهجير القسرى الغزاوية تحت تأثير الغارات الجوية والضربات الصاروخية لجيش الاحتلال الإسرائيلى، لافتا أن كشف الرئيس السيسى لهذا المخطط وضع نهايته وجعلنا نفتخر به وخاصة عندما استعرض تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدمرة فى رسالة قوية لاسرائيل ولمن يدعمها بأن مصر قادرة على حماية أمنها القومى وقادرة على منع تصفية القضية الفلسطينية وأن جيش مصر قوى وقادر على ردع الأعداء.
أكد رئيس حزب الجيل، أن من المواقف التى جعلت رؤوسنا تطال السماء عندما اشترطت مصر بخروج الجنسيات الأجنبية من غزة بإدخال المساعدات المصرية إلى اهلنا الصامدين فى قطاع غزة ووصلت نسبتها إلى أكثر من 85% من حجم المساعدات التى دخلت القطاع .
أضاف الشهابي أن خارطة الطريق التى قدمتها مصر إلى مؤتمر القاهرة للسلام كانت هى القرارات التى أصدرها مؤتمر القمة العربية الإسلامية بجدة فكانت مواقف مصر ورئيسها وراء بلورة الموقف العربى والإسلامي ..مثمنا رئيس حزب الجيل اتهام مصر حكومة الاحتلال الاسرائيلى بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية للشعب الفلسطينى وانضمامها لدولة جنوب افريقيا فى دعواها أمام محكمة العدل الدولية، مؤكدا أن مواقف مصر ورئيسها كانت هى اتهام المحكمة الجنائية الدولية للنتن ياهو رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلى ووزير دفاعه بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وإصدار المدعى العام لها مذكرة اعتقال لهما، مشددا انها مواقف نفتخر بها
حزب المؤتمر: الشعب المصري بجميع طوائفه يدعم قرارات القيادة السياسية
ثمن حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر صميدة عضو مجلس الشيوخ، جهود القيادة السياسية المصرية المستمرة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط والمنطقة، مشددا على أن مصر دولة ذات سيادة وتحترم اتفاقية السلام ولابد من العودة إلى مسار التهدئة وفتح آفاق جديدة للتسوية.
وأضاف حزب المؤتمر، أننا لن نتوقف عن دعم القيادة السياسية المصرية في جميع قراراتها، والشعب المصري بجميع طوائفه يدعم قرارات القيادة السياسية للحفاظ على أرض مصر، لافتا أن الشعب المصري أيضا يرفض الممارسات الإجرامية التي تمارسها إسرائيل ضد المدنيين في غزة، مطالبا المجتمع الدولى بالتدخل ووضع حد لهذه الممارسات التي تسببت في جريمة إنسانية تضاف إلى سجل جرائم الاحتلال.
وأكد حزب المؤتمر، على أن الشعب المصري كله يقف خلف القيادة السياسية في جميع قراراتها التي تتخذها، مثمنا دور القيادة السياسية المصرية وجهودها الداعمة للقضية الفلسطينية وأيضا دور الدبلوماسية المصرية الذي ساهم في الحكم التاريخي لمحكمة العدل الدولية بشأن أمر إسرائيل بفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني أمام المساعدات الإنسانية.
وأوضح حزب المؤتمر، الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي حذرت منذ بداية الأزمة حول خطورة تردي الموقف وانزلاقه لمزيد من العنف وتدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، مما ينذر بدخول المنطقة في حلقة مفرغة من التوتر تهدد الاستقرار والأمن الإقليميين، وعلى الرغم من ذلك نجد غطرسة وتعنت من الجانب الإسرائيلي على مواصلة ارتكاب جرائمه المخلة بالإنسانية والأعراف الدولية.
ثمن الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، موقف مصر التاريخى الرافض لتصفية القضية والمتمسك بإقامة دولة فلسطين المستقلة، مؤكدا أن مصر هى بوابة السلام والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط بسياساتها المتوازنة القوية وقيادتها الحكيمة.
وأضاف السعيد غنيم، أن دور القاهرة المحوري في حل القضية الفلسطينية، يرسخ لخطوات متقدمة في إدارة الملف وتغير نوعي في مسار السياسة الأمريكية.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إلى أن الحهود المبذولة من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار وحل الدولتين، مثمنا دور القاهرة المحوري في إنهاء العدوان الاجرامي الذي تمارسه سلطات الاحتلال ضد الأشقاء الفلسطينيين.
وأكد غنيم، على أن قرار محكمة العدل الدولية بشأن المساعدات ووقف الحرب، وفتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني تأكيد على الدور المصري أيضا في حل القضية.
حزب الحرية المصري: ندعم القيادة السياسية في قراراتها تجاه القضية الفلسطينية
أكد حزب الحرية المصرى، تأييده ودعمه للقيادة السياسية وما تتخذه الدولة برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسى، من قرارات تجاه القضية الفلسطينية وحل الأزمة فى قطاع عزة، مثمناً الدور الكبير الذى تقوم به مصر ومواصلة الجهود لإعادة تنشيط مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والمحتجزين وإجراء اتصالات مكثفة لاستعادة الهدوء بالقطاع.
وأضاف النائب أحمد مهنى، نائب رئيس حزب الحرية المصرى والأمين العام وعضو مجلس النواب، أن الدولة المصرية تسعى جاهدة لإيجاد حلول واقعية وجادة على الرغم من محاولات التشكيك التى يسعى البعض من خلالها لتشويه صورة مصر وتقليص جهودها، ولكن مصر لم تهدأ ولن تتخلى عن القضية فهى تسعى لوقف إطلاق النار من خلال مباحثات مع عدة جهات بالتزامن مع محاولات إدخال المساعدات الانسانية العاجلة اللازمة من وقود ومستلزمات طبية لمستشفيات القطاع، الأمر الذى يؤكد أن مصر تسير فى كل الطرق التى تؤدى إلى السلام وتطفئ نيران الحرب.
وتابع عضو مجلس النواب، أن تواصل الرئيس عبد الفتاح السيسى مع الرئيس الأمريكى جو بايدن، لتناول تطورات الأوضاع فى قطاع غزة، يؤكد الدور الكبير والمحورى لمصر فى المنطقة خاصة فى إنفاذ المساعدات وإصرار مصر على إيجاد طريقة حتى تصل إلى الشعب الفلسطينى، وهذا ما أكده الرئيس الأمريكى فى تقديره للجهود والوساطة المصرية المكثفة والدؤوبة والمستمرة للتوصل إلى وقف إطلاق للنار واتفاق للهدنة فى القطاع، مما يفسد أى مخططات أو كلمات يقولها البعض دون سند أو دليل لتشويه صورة مصر ودورها الكبير فى السعى للوصول إلى اتفاق لتحقيق الهدنة.
الحركة الوطنية: موقف مصر ثابت وتاريخى فى دعم القضية الفلسطينية
قال اللواء رؤوف السيد علي رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، إن مصر لها موقف تاريخي ثابت في دعم القضية الفلسطينية وحديث الرئيس السيسي اليوم كان واضحا ليجدد من خلاله جهود القيادة السياسية في دعم قضية العرب الأولى، لافتا إلى أن دعوة الرئيس السيسي المسؤولين للظهور أمام وسائل الإعلام والتحدث للجمهور تفصح عن حجم الشفافية التي تتبناها الدولة المصرية في سياستها الداخلية والخارجية.
وأوضح اللواء رؤوف السيد على، أنه يفتخر بالتزام الرئيس السيسي بالقضية الفلسطينية ودعمه الثابت للشعب الفلسطيني، الذي يظهر تفهماً عميقاً للتحديات التي يواجهها الفلسطينيون ويسعى جاهداً لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بصدقه وإخلاصه، وقد نجح في تعزيز العلاقات مع الفلسطينين ودعم مساعي السلام من خلال المشاركة الفاعلة في الجهود الدولية. بالإضافة إلى ذلك، يظهر الرئيس السيسي قيادة حكيمة في تشجيع التعاون الإقليمي وتحقيق التقارب بين الأطراف المتصارعة، من خلال استمرار دعمه للقضية الفلسطينية، كما يجسد الإرادة الحقيقية لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، ويؤكد دور مصر الرائد في تحقيق هذه الأهداف النبيلة.
وأضاف رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن مصر كانت عماداً للقضية الفلسطينية، ولا تزال، وتعكس جهودها المستمرة التزامها القوي بدعم الشعب الفلسطيني في نضالهم من أجل الحرية والعدالة، من خلال الجهود الدبلوماسية والسياسية، تعمل مصر على تعزيز الوعي الدولي بقضايا الاحتلال وحقوق الإنسان في فلسطين.
رئيس دفاع النواب: دعوة الرئيس المسؤولين للرد على الرأي العام يؤكد مصداقية القيادة السياسية
قال النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الاول لرئيس حزب حماة الوطن، إن مصر تقدم دعماً مادياً وإنسانياً مستمراً للفلسطينيين، سواء عبر المساعدات الإنسانية أو البرامج التنموية التي تهدف إلى تحسين ظروف الحياة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما توفر مصر الدعم السياسي والدبلوماسي في المحافل الدولية لدعم حلول سلمية وعادلة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لافتا إلى أن حديث الرئيس السيسي اليوم يؤكد الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية، ويبشر بمرحلة دعم جديدة للقضية العربية الأولى.
وأكد رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن دعوة الرئيس السيسي المسؤولين للظهور والرد على الرأي العام يعكس مدى المصداقية التي تتمتع بها القيادة السياسية، وهي من الأمور الصعبة في ظل التحديات الراهنة، مشيدا بدعم الرئيس السيسي لوسائل الإعلام وحرية التعبير عن الرأي والاستماع لمطالب المواطنين واستفساراتهم.
وأضاف النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، أن مصر لها دورها الريادي في تحقيق السلام في الشرق الأوسط، وتسعى جاهدة لتعزيز التفاهم والتضامن الإقليمي لدعم القضية الفلسطينية، متابعا "الجهود الثابتة لمصر تعكس إيمانها بأن السلام والاستقرار في المنطقة لا يمكن تحقيقهما إلا من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعادلة، وذلك بجانب دولة إسرائيل، على أساس حل الدولتين وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وكيل تشريعية النواب: الدور المصري لم ولن يتبدل فى دعم القضية الفلسطينية
ثمن النائب إيهاب الطماوي وكيل لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب الجهود التي تقوم بها مصر بشأن القضية الفلسطينية.
وأشار الطماوي إلى أن الدور المصري ينبع من ثوابت ومبادئ لم ولن تتبدل أو تتغير منذ بدء الأزمة، وهذه الثوابت تتمحور حول عدد من النقاط وهى عدم السماح بتصفية القضية الفلسطينية، وعدم السماح بالتهجير القسري للفلسطينيين، وضرورة الألتزام بحل الدولتين وفقا للمقررات الدولية، وضرورة الوقف الشامل لجرائم الحرب والإبادة التي ترتكبها سلطات الاحتلال، وضرورة استمرار إدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني.
وأضاف الطماوي أن مصر بقيادتها الحكيمة نجحت من قبل مع الشركاء في وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية، وكانت ومازالت تسعى لأقرار السلم والأمن الدوليين بقيامها بدور محوري وفقا للثوابت والمبادئ والمقررات الدولية.
وأكد الطماوي أن الدور المصري حجر زاوية وأن الشعب المصري ومجلسي النواب والشيوخ سبق وفوضوا السيد الرئيس في اتخاذ ما يلزم من إجراءات لحماية الأمن القومي ودعم القضية الفلسطينية عقب السابع من أكتوبر الماضي.
نائب بخارجية النواب: ندعم جميع قرارات مصر حول القضية الفلسطينية
رحب النائب محمد عزت القاضى عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب بالقرار الصادر عن محكمة العدل الدولية بفرض تدابير مؤقتة إضافية على إسرائيل، تُطالب بالوقف الفورى للعمليات العسكرية الإسرائيلية وأية إجراءات أخرى بمدينة رفح الفلسطينية من شأنها فرض ظروف معيشية على الفلسطينيين فى غزة تهدد بقائهم كلياً أو جزئياً، وفتح معبر رفح لضمان تحقيق النفاذ الكامل ودون عوائق للمساعدات الإنسانية لسكان القطاع، بالإضافة إلى تأكيد المحكمة على ضرورة تنفيذ التدابير السابقة الصادرة عنها، بما فيها فتح جميع المعابر البرية بين إسرائيل وقطاع غزة.
وأكد القاضى، أن قرار المحكمة يتوافق مع رؤية مصر بشأن العدوان الإسرائيلى على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، حيث طالبت مصر بضرورة وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية، فضلا عن دعواتها الكاملة بحل الدولتين عبر حدود 1967 وتكون عاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى أنه يدعم بقوة جميع قرارات القيادية السياسية المصرية بشأن القضية الفلسطينية، موضحا أن مصر موقفها من القضية الفلسطينية راسخ وثابت ويتمثل فى إقامة السلام الشامل بالمنطقة.
وشدد القاضى، على أهمية امتثال إسرائيل الالتزام بقرارات المحكمة الدولية فى إطار الالتزام الدولى بمنع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، والقانون الدولى الإنسانى، وتنفيذ كافة التدابير المؤقتة الصادرة عن محكمة العدل الدولية، والتى تعتبر ملزمة قانوناً وواجبة النفاذ، باعتبارها صادرة عن أعلى جهاز قضائى دولى.
برلمانى: مصر صاحبة الدور الأكبر في فضح جرائم الاحتلال
قال النائب الصافى عبد العال، عضو مجلس النواب، إن قرارات محكمة العدل الدولية إدانة عالمية للاحتلال وتوثيق لجرائمه السافرة فى قطاع غزة على مدى الشهور السبعة الماضية، قائلا: قرارات المحكمة تتويج لجهد مصرى وعربى كبير فى ملاحقة الاحتلال وجرائمه ولتحرك دولة جنوب أفريقيا لتقديمه قادته للمحكمة.
ولفت عبد العال، أن مطالبة محكمة العدول الدولية إسرائيل بالوقف الفورى لعملياتها العسكرية فى مدينة رفح وانسحاب قواتها، يمثل مزيد من الضغط على دولة الاحتلال للتراجع عن استكمال عملية رفح الفلسطينية، خاصة أنه يأتى فى أعقاب إعلان 3 دول أوروبية اعترافهم الرسمى بدولة فلسطين.
وأشار عضو مجلس النواب، أن قرارات محكمة العدل الدولية تأتى كذلك بعد يومين من مطالبة المدعى العام كريم خان فى المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة اعتقال فى حق رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وجالانت، قائلا: الحلقة تضيق حول الاحتلال وجرائمه فى قطاع غزة وتكشف أكاذيبه أمام العالم.
وواصل نائب الاسكندرية، أن قرارات محكمة العدل الدولية، ستدفع إلى تراجع الدعم الغربى لإسرائيل، خاصة بعد إعلان المحكمة فى وقت سابق أن الدول التى تمد إسرائيل بالأسلحة، أو توفر لجرائمها الغطاء السياسى يمكن اعتبارها متورطة أيضا فى هذه الجرائم.
واختتم النائب الصافى عبد العال، انه يعتبر قرارات محكمة العدل الدولية ضد دولة الاحتلال بداية دولية صحيحة، لمحاصرة جرائمه وفضح ألاعيبه وأكاذيبه وجرائمه المستمرة ضد المدنيين الفلسطينيين، مضيفا: الاحتلال ارتكب جرائم سافرة ومصر صاحبة الدور الأصيل فى التصدى له وكشفه أمام مختلف دول العالم.