الجمعة، 22 نوفمبر 2024 06:54 ص

5 مكاسب من مشاركة الرئيس السيسى للمرة الأولى فى قمة بريكس..تعزيز دور مصر الإقليمى ودفع التعاون الثنائى مع دول المجموعة والتعريف بالفرص الاستثمارية..تمثيل صوت الدول النامية وطرح رؤية حلحلة القضية الفلسطينية

5 مكاسب من مشاركة الرئيس السيسى للمرة الأولى فى قمة بريكس..تعزيز دور مصر الإقليمى ودفع التعاون الثنائى مع دول المجموعة والتعريف بالفرص الاستثمارية..تمثيل صوت الدول النامية وطرح رؤية حلحلة القضية الفلسطينية مجلس النواب
الأربعاء، 23 أكتوبر 2024 06:00 م
كتبت إيمان علي
اعتبر سياسيون ونواب أن توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى روسيا الاتحادية، للمشاركة في قمة تجمع دول "بريكس"، المنعقدة بمدينة "قازان"، والتي تشهد - للمرة الأولى - مشاركة مصر كعضو في التجمع، منذ انضمامها رسمياً له مطلع العام الجاري، تحمل العديد من المكاسب والرسائل المهمة بشأن مصر والمنطقة، خاصة وأن هذا الملتقى يعتبر الصوت المسموع للعالم النامي لإعادة رسم وتشكيل خريطة العالم المالي العالمي، كما أنها تأتي في ظل تحديات عالمية شديدة الأهمية بسبب تداعياتها السلبية علي الاقتصاد العالمي
 

النائب أيمن محسب: مشاركة الرئيس في قمة "بريكس" تعزز العلاقات الثنائية مع دول المجموعة 

 

 
وقال الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إن المشاركة الأولي للرئيس عبدالفتاح السيسي في قمة تجمع دول "بريكس"، المنعقدة بمدينة "قازان"، منذ إعلان مصر عضو في التجمع، تأتي في ظل تحديات عالمية شديدة الأهمية بسبب تداعياتها السلبية علي الاقتصاد العالمي، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي سيكون حريصا علي استعراض الموضوعات والقضايا المهمة دولياً وإقليمياً، وخاصة سبل تعزيز التعاون بين دول التجمع بما يضمن تطوير العمل متعدد الأطراف والإسهام في التصدي للتحديات المركبة التي يشهدها العالم سياسياً واقتصادياً.
 
 
 
وأضاف "محسب"، أن الرئيس السيسي يولي اهتماما كبيرا بملف إصلاح الهيكل المالي العالمي لتحقيق التوازن المأمول، لاسيما ما يتعلق بتعزيز صوت ومصالح الدول النامية في مختلف المحافل الدولية والإقليمية، في ضوء تنامي التأثيرات السلبية للصراعات والأزمات الدولية على مسيرة التنمية بالدول النامية، فضلا عن التداعيات السلبية التغييرات المناخية علي الدول النامية أيضا، وسبل دعم التعاون الاقتصادي والتنموي المشترك بين دول التجمع.
 
 
وأكد عضو مجلس النواب، على أن التوترات والصراعات الإقليمية ستتصدر أولويات الرئيس كعادته في المحافل الدولية، واستعراض جهود مصر الدؤوبة والمكثفة للتهدئة ومنع توسع دائرة الصراع وتحوله إلى حرب إقليمية، بما يشكله ذلك من خطورة بالغة على مقدرات شعوب المنطقة، وعلى السلم والأمن الإقليميين والدوليين، لافتا إلى أن القمة باتت فرصة جيدة لاجتماع رؤساء وزعماء دول البريكس لبحث العلاقات الثنائية بين مصر وهذه الدول، والأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
 
 
وشدد النائب أيمن محسب، علي أن انضمام مصر لمنتدى البيركس خطوة مهمة تساهم في تعزيز الاستثمارات والتعاون الاقتصادي بين دول المجموعة، بما يسهم في تعزيز الاستثمارات والتجارة البينية، والمشروعات المشتركة، ومن ثم تلبية طموحات الشعوب، وتحقيق النمو الاقتصادي المنشود، مشددا على أن البريكس يتمتع بإمكانات بشرية وصناعية وزراعية ضخمة وهو ما ساهم في تعظيم فاعليته علي الساحة العالمية، حيث يُشكل مجموع الناتج المحلى الإجمالى للدول الأعضاء فى البريكس نحو 25.9 تريليون دولار خلال عام 2022، من إجمالي الناتج المحلى العالمى البالغ نحو 101 تريليون دولار عام 2022.

مشاركة الرئيس بقمة البريكس تركز على آثار التحديات العالمية على الدول النامية 

 

ومن جانبه أكد الدكتور جمال أبوالفتوح، عضو مجلس الشيوخ، أن قمة تجمع البريكس التي تنعقد اليوم بمشاركة 38 دولة، بمدينة قازان الروسية تحت شعار "تعزيز التعددية من أجل التنمية والأمن العالميين العادلين"، وبحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذى يستعرض خلال أعمال القمة رؤية مصر ومواقفها إزاء عدد من الموضوعات والقضايا المهمة دولياً وإقليمياً، خاصة أن هذا الملتقى يعتبر الصوت المسموع للعالم النامي لإعادة رسم وتشكيل خريطة العالم المالي العالمي، فلابد من استغلال تلك القمة ليكون صوتًا مسموعًا للجنوب والدول النامية، خاصة فيما يتعلق بالنظام المالي العالمي، مع التأكيد على ضرورة أن يتم إصلاح هيكلي لهذا النظام ليكون أكثر ديمقراطية واستجابة لطلبات الدول النامية ومن بينها مصر.
 
وأضاف «أبو الفتوح»، أن قمة تجمع البريكس تحمل أهداف عدة، اقتصادية في المقام الأول، خاصة أن مصر تحمل دور متوازن في الملفات السياسية التى تصاعدت خلال العام الأخير،وتتبنى رؤية الحل السلمي والمفاوضات لحلحلة القضية الفلسطينية والمعارك المشتعلة في المنطقة والتي تنتهى بحرب محتملة في حالة عدم السيطرة على هذه الدائرة التي اتخذت في التوسع، وتسببت في الغزو البري داخل لبنان، لافتاً إلى أن اللقاء المرتقب الذى سيجمع بين الرئيس السيسي و فلاديمير بوتين سيكون لقاء هام يستعرض خلاله الجانبين آخر المستجدات على المنطقة.
 
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن تجمع البريكس فرصة كبيرة لاستعراض مطالب الدول النامية، والقضايا المالية الشائكة مثل أهمية إتاحة فرص أكثر للقروض الميسرة والتمويل الخاص بعملية التنمية وإتاحة أكثر للتمويل لعملية التحول الأخضر وهنا يأتي دور الدول المتقدمة ومسؤوليتها لتوفير التمويل الملائم لكي يتمكن الجنوب والدول النامية من إتمام عملية التحول الأخضر بشكل سهل ويسير ودون التأثير على عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، بجانب أهمية استغلال هذه القمة الهامة للدفع بأجندة التنمية لدى الدول النامية لإعادة إصلاح النظام الاقتصادي والنظام المالي العالمي.
 
وأوضح الدكتور جمال أبو الفتوح، أن انضمام مصر لهذا التكتل الاقتصادي القوي نقطة فارقة وانتصار اقتصادي للوطن، فقد يكون هذا التجمع الذى يحظى بسوق عالمي كبير، حيث تقدر قيمة اقتصاداتها مجتمعة بأكثر من 28.5 تريليون دولار، أي حوالي 28 ٪ من الاقتصاد العالمي، الأمر الذي يجعلها ذو تأثير كبير في إعادة تشكيل الهيكل الاقتصادي العالمي لصالح البلدان الناشئة والنامية، وبالتالي يصب ذلك في مصلحة الاقتصاد المصري، في ضوء خطط الدولة لإصلاح النظام النقدي الدولي، وخلق إطار اقتصادي أكثر توزانًا.
 

نائب بـ"الشيوخ": مشاركة الرئيس في قمة بريكس خطوة للتعريف بالفرص الاستثمارية بمصر 

 

 
فيما يؤكد النائب فرج فتحي فرج، عضو مجلس الشيوخ، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في قمة تجمع دول "بريكس"، المنعقدة بمدينة قازان، تحظى بأهمية خاصة باعتبارها المشاركة الأولى لمصر كعضو في التجمع، منذ انضمامها رسمياً له مطلع العام الجاري، مشيرا إلى أن هذه القمة ستتيح لمصر فرصة لتعزيز علاقاتها الثنائية مع دول المجموعة، فضلا عن تعزيز التعاون بين دول التجمع بما يضمن تطوير العمل متعدد الأطراف والإسهام في التصدي للتحديات المركبة التي يشهدها العالم سياسياً واقتصادياً.
 
وقال «فرج»، إن قمة بريكس رغم كونها تجمع اقتصادي يستهدف زيادة النمو الاقتصادي العالمي، والترسيخ لعالم متعدد الأقطاب، وكسر هيمنة الدولار علي الاقتصاد العالمي، إلا أن القضايا السياسية العالمية والإقليمية الخاصة بالشرق الأوسط ستكون حاضرة بقوة ، خاصة مع ارتفاع التأثيرات السلبية لهذه التوترات علي اقتصاديات الدول النامية والناشئة، متوقعا أن تصبح مصر صوت الدول النامية في هذه القمة من خلال المطالبة بتعزيز ودعم مصالحها لكي تتمكن من مواصلة مسيرتها نحو التنمية والنهضة، من خلال إصلاح الهيكل المالي العالمي.
 
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، إن قمة بريكس تتيح لمصر فرصة جيدة لتعزيز الاستثمارات والتعاون الاقتصادي مع دول المجموعة، مؤكدا على ضرورة الاستفادة من مختلف الفرص الاستثمارية والتجارية بين دول البريكس، وتعزيز التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص عبر استثمار الميزات التنافسية لكل دولة، وتدشين مشروعات مشتركة بما يسهم في إثراء التكامل الاقتصادي بين دول التجمع.
 
وشدد النائب فرج فتحي، أن البريكس بات كيان اقتصادي لا يستهان به في ظل ما يمتلكه من مقومات، وفرص اقتصادية واستثمارية هائلة لاسيما في مجالات الطاقة المتجددة، والتحول الرقمي والصناعات التحويلية التي أصبحت من أهم ركائز تحقيق التنمية، لذلك فإن وجود مصر في هذا التجمع فرصة جيدة للاستفادة مما تتيحه المجموعة من فرص استثمارية أو مميزات تصديرية لجميع مناطق العالم، بالإضافة، مؤكدًا أن مصر بما تمتلكه من مقومات باعتبارها أحد الوجهات الاستثمارية الواعدة فضلا عن مكانتها كبوابة للعالم علي القارة الأفريقية بما تضمه من أسواق واعدة، إضافة كبيرة لمجموعة البريكس.

المؤتمر: مشاركة الرئيس السيسى فى قمة بريكس فرصة لاستعراض الرؤي حول التحديات الراهنة فى المنطقة

 

 
ويقول الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن المشاركة الأولي للرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة تجمع دول "بريكس"، المنعقدة بمدينة "قازان"، منذ إعلان مصر عضو في التجمع، فرصة جيدة لاجتماع رؤساء وزعماء دول البريكس لبحث العلاقات الثنائية بين مصر وهذه الدول، خاصة وأنها تأتي في ظل تحديات عالمية شديدة الأهمية بسبب تداعياتها السلبية على الاقتصاد العالمي.
 
وأوضح النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أن الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك تشهد تحديات غير مسبوقة، ومن ثم هذا الاجتماع ياتى فى وقت شديد الأهمية، ومن ثم سيكون الرئيس حريص على عرض الملفات والقضايا المطروحة على الساحة الدولية والإقليمية، وبحث سبل تعزيز التعاون بين دول التجمع فى ملف الإصلاح الهيكلى لتحقيق التوازن المأهول والمأمول، إضافة لمناقشة التغيرات المناخية وتأثيرها على الدول النامية.
 
وأكد الدكتور السعيد غنيم، أن انضمام مصر لمنتدى البيركس خطوة مهمة تساهم في تعزيز الاستثمارات والتعاون الاقتصادي بين دول المجموعة، بما يسهم في تعزيز الاستثمارات والتجارة البينية، والمشروعات المشتركة، ومن ثم تلبية طموحات الشعوب، وتحقيق النمو الاقتصادي المنشود.
 
وأشار الدكتور السعيد غنيم، إلى أن رئيس سوف يوضح موقف مصر الثابت بشأن التطورات الراهنة في منطقة الشرق الأوسط، وجهود مصر الدؤوبة والمكثفة للتهدئة ومنع توسع دائرة الصراع وتحوله إلى حرب إقليمية، بما يشكله ذلك من خطورة بالغة على مقدرات شعوب المنطقة، وعلى السلم والأمن الإقليميين والدوليين، إضافة للقاء الروسي فلاديمير بوتين، وعدد من الرؤساء والزعماء المشاركين بالقمة، لبحث العلاقات الثنائية بين مصر وهذه الدول، والأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
 
 

مصر أكتوبر: مشاركة الرئيس في قمة بريكس يعكس التزام مصر بتعزيز التعاون "جنوب - جنوب"

 

وبدورها أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، على أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في قمة تجمع دول "بريكس" بمدينة قازان الروسية، تمثل خطوة تاريخية تعزز مكانة مصر الدولية، خاصة بعد انضمامها كعضو رسمي في هذا التجمع الهام، موضحة أن الرئيس السيسي يحمل معه رؤية مصر الواضحة لتطوير العمل متعدد الأطراف على الساحة الدولية، مشددة على أن هذا التجمع يشكل منصة قوية لتعزيز التعاون بين الدول النامية، بما يساهم في تحقيق توازن أكبر في الهيكل المالي العالمي ويعطي صوتًا أقوى لهذه الدول في المحافل الدولية.
 
وأوضحت مديح في تصريحات لها اليوم، أن حرص الرئيس على المشاركة في قمة "بريكس بلس" يعكس التزام مصر العميق بتعزيز التعاون "جنوب - جنوب"، وهو ما يمثل فرصة للتعاون مع دول ومنظمات دولية مؤثرة لتحقيق التنمية المستدامة، مشيدة بالجهود المستمرة التي يبذلها الرئيس السيسي لتهدئة الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط ومنع تحول الأزمات إلى صراعات أوسع، معتبرة أن هذه الجهود تمثل ضمانًا للسلم والأمن الإقليمي والدولي.
 
ولفتت مديح أن لقاءات الرئيس السيسي المقرر عقدها مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقادة الدول المشاركة ستعكس حرص مصر على تعزيز علاقاتها الثنائية مع القوى الدولية المؤثرة، مشددة على أن هذه اللقاءات تعزز دور مصر الرائد في المنطقة وتجسد سياستها الخارجية القائمة على التعاون والشراكة لتحقيق الاستقرار والتنمية.
 
وشددت على انضمام مصر إلى البريكس يمثل خطوة تاريخية نحو بناء علاقات اقتصادية متينة مع الدول الأعضاء في التجمع، وعلى رأسهم روسيا والصين، مضيفة أن هذه العلاقات تفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات التكنولوجيا والابتكار والتنمية الصناعية، ما يدعم الاقتصاد المصري ويعزز موقعه كواحد من الأسواق الواعدة في القارة الإفريقية، كما أشادت مديح بالسياسة الخارجية المصرية التي تسعى دائمًا إلى تعزيز التعاون مع الشركاء الدوليين لتحقيق الاستقرار الإقليمي والتنمية المستدامة.
 

رئيس صحة الشيوخ: مشاركة الرئيس السيسي بقمة بريكس لأول مرة نقطة محورية في تعزيز التعاون الدولي

 

فيما يثمن النائب الدكتور حسين خضير، رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، توجه الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى روسيا لحضور قمة مجموعة بريكس لأول مرة منذ انضمام مصر للمجموعة مطلع العام الجاري .
 
 
 وقال خضير، في تصريحات له إن هذه الخطوة تمثل تعزيزًا لدور مصر الإقليمي والدولي في المحافل الدولية الهامة.
 
 
 وأوضح رئيس صحة الشيوخ، أن حضور الرئيس السيسي لهذه القمة لأول مرة يعكس المكانة التي أصبحت تحتلها مصر على الساحة العالمية، خاصة في ظل ما تشهده المنطقة من تحديات ومتغيرات تستوجب تعزيز التعاون الدولي.
 
 
وأشار النائب الدكتور حسين خضير، إلى أن الرئيس السيسي سوف يستعرض خلال القمة عددًا من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية ذات الأهمية البالغة، وعلى رأسها الأزمات الاقتصادية العالمية وسبل التعاون بين الدول النامية والدول الكبرى لتحقيق التنمية المستدامة. 
 
 
وأكد رئيس صحة الشيوخ، أن مصر تسعى دائمًا لتعزيز التعاون مع كافة الشركاء الدوليين من أجل تعزيز الاستقرار الإقليمي، وتحقيق التكامل الاقتصادي، بما يضمن مصالح الدول النامية في ظل التحديات التي تواجهها.
 
وتابع النائب الدكتور حسين خضير، أن قمة بريكس تشكل فرصة لمصر لتوسيع نطاق التعاون الاقتصادي والتجاري مع الدول الأعضاء، والتي تمثل جزءًا كبيرًا من الاقتصاد العالمي.
 
 
 ولفت رئيس صحة الشيوخ، إلى أن الرئيس السيسي يحرص دائمًا على استثمار هذه اللقاءات الدولية لتحقيق أقصى استفادة ممكنة لصالح الشعب المصري ولتسريع عجلة التنمية.
 
 
واختتم النائب الدكتور حسين خضير، تصريحاته، بالإشادة بالنهج الذي يتبعه الرئيس السيسي في تعزيز علاقات مصر الدولية واستغلال هذه الفرص لتحقيق مصلحة الدولة المصرية، مؤكدًا أن مشاركة مصر في قمة بريكس تمثل نقطة محورية في مسار التعاون الدولي، وتعزز من قدرة مصر على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية بنجاح.
 
 
 

print