وأعربت عن قلقها إزاء القرار، واصفًا القرار بالمتسرع الذى يؤثر سلبًا فى أمن المنطقة واستقرارها وينتهك حقوق الشعب الفلسطينى فى الاستقلال وتقرير مصيرته.
وفى سياق آخر، وصف المسؤول الماليزى أزمة لاجئى الروهينجا بأنها الأسرع نموًا فى العالم، مسلطًا الضوء على الجرائم الإنسانية ضد الأقلية فى ميانمار، الأمر الذى تسبب فى لجوء عدد كبير منهم إلى الدول المجاورة.
وأضاف أن ماليزيا حثت أعضاء الاتحاد على التوحد فى معالجة انتهاكات حقوق الإنسانية وفى الوقت ذاته تعزيز الوسطية كمبدأ أساسى فى بناء مجتمع دولى عادل وشامل ومنصف يقدر قيمة السلام.