وأشار النائب إلى أن هناك خطرا متزايدا لا يلتفت إليه الكثير من وراء انتشار ظاهرة هذا الغذاء المشكوك حول مدي صلاحيتها بسبب أنها تباع بأسعار زهيده تقل في معظمها باكثر من نصف ثمنها الاصلي،متابعا: "خاصة أنها هذه الأغذية حذر منها الكثير من المتخصصين وأنها أحد أسباب أمراض الكبد والتيفود، ومن شأن عدم الرقابة عليها فإننا نهدر جهود الدولة في مكافحة هذه الأمراض، كما أنها تشكل خطورة كبيرة علي صحة الأطفال لأنهم الفئة ألأكثر إقبالا علي تناول اطعمه الشوارع".
وطالب النائب بتشديد الرقابة على المنتجات التى تبيعها تلك الأرصفة وإغلاق مصانع الأغذية الفاسدة لخطورتها على الجميع، ومعاقبة المخالفين،لأنها تؤدى إلى قتل المواطن، إضافة إلي ضرورة توعية المواطنين من خطورة هذه المنتجات على الصحة لسوء تصنيعها.