أكد الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن تعليق جلسات الحوار الوطني يأتي لحين انتهاء العملية الانتخابية، وذلك نظرا لوجود توجهات للأحزاب السياسية والقوى الفاعلة المشاركة تجاه الانتخابات الرئاسية، مما يجعل هناك تخوف من سيطرة المشهد الانتخابي على الجلسات، لافتا إلى أنه بذلك تتحقق الشفافية والتأكيد على مبدأ الديمقراطية ويترك الفرصة للقوى السياسية للتحرك لدعم مرشيحها بالشارع المصري.
وشدد "عبد القوي" أن الحوار سيستكمل عقب انتهاء الانتخابات الرئاسية، وهناك التزام بالاجندة الوطنية الموضوعة وسنواصل القضايا الخاصة بكافة اللجان النوعية والتي لم تطرح بعد، موضحا أنه منصة الحوار الوطني دعت كافة القوى السياسية للمشاركة
باعتباره حق دستوري وواجب وطني، وهو م أكد الدكتور طلعت عبد القوي، عضو مجلس أمناء الحوار الوطني، أن تعليق جلسات الحوار الوطني يأتي لحين انتهاء العملية الانتخابية، وذلك نظرا لوجود توجهات للأحزاب السياسية والقوى الفاعلة المشاركة تجاه الانتخابات الرئاسية، مما يجعل هناك تخوف من سيطرة المشهد الانتخابي على الجلسات، لافتا إلى أنه بذلك تتحقق الشفافية والتأكيد على مبدأ الديمقراطية ويترك الفرصة للقوى السياسية للتحرك لدعم مرشيحها بالشارع المصري.
وشدد "عبد القوي" أن الحوار سيستكمل عقب انتهاء الانتخابات الرئاسية، وهناك التزام بالاجندة الوطنية الموضوعة وسنواصل القضايا الخاصة بكافة اللجان النوعية والتي لم تطرح بعد، موضحا أنه منصة الحوار الوطني دعت كافة القوى السياسية للمشاركة
باعتباره حق دستوري وواجب وطني، وهو ما يتماشى مع فكر الهيئة الوطنية للانتخابات خاصة وأن المناخ يسمح للجميع أن يقول رأيه والذي ظهر بقوة من خلال الحوار الوطني.
وأوضح "عبد القوي" أبر مكاسب الحوار الوطني، حيث أنه لأول مرة تجتمع القوى السياسية على مائدة واحدة وتطرح أرائها في كل القضايا، مؤكدا أن الجميع تحدث بأريحية في أكثر من ١١٢ قضية، مشددا أن الجلسات برهنت على أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية وأن القانون الذي يعيش هو الذي يأتي بالحوار المجتمعي ما تترجم في أكثر من توصية لتشريع وإجراء في العديد من القضايا، كما أسهم الحوار في الاستماع لصوت الشباب والاتحادات الطلابية وكافة الفئات الأولى بالرعاية. ا يتماشى مع فكر الهيئة الوطنية للانتخابات خاصة أن المناخ يسمح للجميع أن يقول رأيه والذي ظهر بقوة من خلال الحوار الوطني.
وأوضح "عبد القوي" أبر مكاسب الحوار الوطني، حيث أنه لأول مرة تجتمع القوى السياسية على مائدة واحدة وتطرح أرائها في كل القضايا، مؤكدا أن الجميع تحدث بأريحية في أكثر من ١١٢ قضية، مشددا أن الجلسات برهنت على أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية وأن القانون الذي يعيش هو الذي يأتي بالحوار المجتمعي ما تترجم في أكثر من توصية لتشريع وإجراء في العديد من القضايا، كما أسهم الحوار في الاستماع لصوت الشباب والاتحادات الطلابية وكافة الفئات الأولى بالرعاية.