وقال سعود القحطانى، المستشار بالديوان الملكى السعودى: "قريبا بإذن الله تفاصيل خاصة عن سحب جنسية شيخ شمل الهواجر من قبل تنظيم الحمدين، شيوخ أكبر قبيلتين على الإطلاق فى قطر سحبت جنسياتهم".
ووصف القحطانى، تنظيم الحمدين كالعاهرة المجاهرة حين تطلب أن تحاضر عن العفة والشرف فى مجالس الصالحين، وعلق قائلًا: "راقبوا قنواتهم الرسمية وخلايا عزمى وإعلام الظل"، مضيفًا: "السعودية أنهت علاقتها مع سلطة قطر بتسريح بإحسان، والعلاقة مع هذا السلطة ليست زواجا كاثوليكيا، وسيبقى شعب قطر الأبى فى عين السعودية حكومة وشعبا".
وتابع المستشار بالديوان الملكى السعودى: "من جنون تنظيم الحمدين أنه يفاخر بسحب جنسية ابن شريم وابن شافى ويجنس الإسرائيليين والإيرانيين الخ ثم يحدثك عن العروبة والإسلام! شيزوفرينيا"، مضيفًا: "تخيلوا أن عدد شعب قطر بالكامل وفى أعلى التقديرات 120 ألف. وعدد من سحبت جنسياتهم يفوق ال 6 آلاف! أى 5% من السكان! هل فوق هذا الجنون جنون؟".
وواصل القحطانى حديثه: "بمناسبة عدد السكان إذا قلنا أن عدد السكان هو بالفعل 120 ألف وحذفنا نصفهم من النساء، فإن كل سكان قطر لا يملئون استاد الجوهرة بجدة".
فيما كتب الإعلامى السعودى عبد الرحمن السليس: "تنظيم أوسخ منه مافيه.. الحين يسحب جنسيات عيال القبايل والحمايل واللى أسسوا قطر وشعبها الأصلى، ويروح يعطى الجنسيه لوجه العنز عزمى وعياله".
وهاجم المغرد محمد المجاهد قرار سحب الجنسيات قائلًا: "يسحبوا الجناسى من أهل قطر الأصليين اللى تاريخهم قبل قطر نفسها ويعطوها لنطيحه والمتردية".
ووصفت مغردة تدعى سارة قرار سحب الجنسيات بأنه لعب بالنار، وعلقت قائلةً: "سحبهم للجنسيات هو بداية فتحهم الحرب واللعب بالنار".
ووصف حساب باسم "رأى"، سحب الجنسيات بأنه رمى لبيوت الناس بالحجارة، قائلًا: "أما سحب الجنسيات و الزج بالمعارضين فى غياهب السجون فلا ترم بيوت الناس بالحجارة ف بيتك من زجاج".