أربعة نواب يشاركون فى مسيرة لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف فى محيط "سجن بورسعيد"

شارك أربعة نواب عن مدينة بورسعيد فى مسيرة لمشجعى النادى المصرى لإحياء ذكرى ضحايا أعمال العنف فى محيط سجن بورسعيد فى عام ٢٠١٣.



وانطلقت المسيرة من منطقة مسجد مريم، بحى المناخ، حتى ستاد المصرى، وسمح مجلس الإدارة للجمهور باستخدام مدرجات الجناح الغربى.

وقال بيان لحزب "مستقبل وطن"، إن المسيرة لإثبات سلمية مطالب شعب بورسعيد، ورفض المصالحة والحوار مع ألتراس الأهلى ولجنة متابعة التحقيقات فى أحداث ستاد بورسعيد.



وطالب النائبان محمود حسين وأحمد فرغلى بإعادة فتح ملف ضحايا أحداث سجن بورسعيد، وسقوط ٥٣ قتيلًا وإصابة المئات فى أعمال عنف بين مسلحين وقوات تأمين السجن فى نهاية يناير ٢٠١٣.

ورفع المشاركون فى المسيرة لافتات كتب عليها: "لا نمانع القصاص من القتلة.. ولكننا ضد معاقبة الأبرياء".