وأضاف على، أن الخطوة الأخيرة فى مكافحة الإرهاب هى التعامل الأمنى والمُسلح، مؤكدا على أهمية إعادة النظر فى آليات عمل مجلس الأمن فى حفظ السلم والأمن الدوليين، لافتا إلى أن سلاح الجيش الليبى تم توزيعه على القبائل والجماعات وأصبح الجيش دون تسليح والمجتمع الدولى يرفض تسليحه.
جاء ذلك خلال ندوة حزب المحافظين، المنعقدة الآن تحت عنوان "لبرلمان وتأثيره علي السياسات العامة للشباب"، بحضور نواب البرلمان، أحمد زيدان، إبراهيم عبد الوهاب وأحمد على، والتى ناقشت دور البرلمان فى مواجهة الأفكار المتطرفة وتجنيد الشباب.