النائب أيمن ابو العلا
أكد النائب أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن التوصيات الختامية لمنتدى شباب العالم وضعت ما يسمى بدول العالم الكبرى ومنظمات المجتمع الدولى أمام مسؤولياتها وأنزلت الشعارات الرنانة والكبيرة إلى أرض الواقع.
وأضاف أبو العلا، قائلا: "لو كانوا صادقين فيما يدعون لاستمعوا إلى صوت الشباب القادم من شرم الشيخ، ولو كانوا جادين حقًا فى مواجهة الفقر للحصول على أفضل السبل لدعموا المجتمعات الفقيرة والأكثر فقرًا، ولو كانت رغبتهم صادقة فى إعادة إعمار البلدان المنكوبة بفعل الصراعات والحروب والإرهاب لتحركت الأمم المتحدة على الفور ووفرت منصة للتمويل مخصصة لإعادة إعمار البلدان المنكوبة بدلًا من ترك الأمر لرغبات وأهواء المانحين وتحكماتهم".
وأضاف النائب أيمن أبو العلا، أنه لو كانت هناك رغبة حقيقية فى الحد من فيروس كورونا فلابد أن تتحرك منظمة الصحة العالمية فى مبادرة منها للاعترافات المتبادلة بين الدول باللقاحات ضد الفيروس حتى لا يضار مواطن فقط لأنه ينتمى لدولة فقيرة.
وأكد النائب أيمن أبو العلا، أن شباب المنتدى الذين أحرجوا العالم فى توصياتهم هم أنفسهم الذين طالبوا بدور أكبر للشباب فى قضايا التغير المناخى وزيادة الوعى بها وتوطين تكنولوجيا تحلية المياه فى كل دول العالم حتى يضمن كل مواطن حقه فى قطرة مياه نظيفة.
أكد النائب أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، أن التوصيات الختامية لمنتدى شباب العالم وضعت ما يسمى بدول العالم الكبرى ومنظمات المجتمع الدولى أمام مسؤولياتها وأنزلت الشعارات الرنانة والكبيرة إلى أرض الواقع.
وأضاف أبو العلا، قائلا: "لو كانوا صادقين فيما يدعون لاستمعوا إلى صوت الشباب القادم من شرم الشيخ، ولو كانوا جادين حقًا فى مواجهة الفقر للحصول على أفضل السبل لدعموا المجتمعات الفقيرة والأكثر فقرًا، ولو كانت رغبتهم صادقة فى إعادة إعمار البلدان المنكوبة بفعل الصراعات والحروب والإرهاب لتحركت الأمم المتحدة على الفور ووفرت منصة للتمويل مخصصة لإعادة إعمار البلدان المنكوبة بدلًا من ترك الأمر لرغبات وأهواء المانحين وتحكماتهم".
وأضاف النائب أيمن أبو العلا، أنه لو كانت هناك رغبة حقيقية فى الحد من فيروس كورونا فلابد أن تتحرك منظمة الصحة العالمية فى مبادرة منها للاعترافات المتبادلة بين الدول باللقاحات ضد الفيروس حتى لا يضار مواطن فقط لأنه ينتمى لدولة فقيرة.
وأكد النائب أيمن أبو العلا، أن شباب المنتدى الذين أحرجوا العالم فى توصياتهم هم أنفسهم الذين طالبوا بدور أكبر للشباب فى قضايا التغير المناخى وزيادة الوعى بها وتوطين تكنولوجيا تحلية المياه فى كل دول العالم حتى يضمن كل مواطن حقه فى قطرة مياه نظيفة.
