قال أحمد حمدي، رئيس كيان إرادة شباب مصر، وعضو الجمعية العمومية لإتحاد تنظيم الكيانات الشبابية، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر تُعد رسالة قوية تعكس استقرار الدولة المصرية، وثقة المجتمع الدولي في قيادتها الحكيمة.
وأضاف رئيس كيان إرادة شباب مصر، أن اللقاءات المرتقبة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي، إلى جانب القمة الثلاثية التي ستجمع مصر وفرنسا والأردن، تؤكد الدور المحوري لمصر في دعم السلام الإقليمي، لا سيما في ظل التطورات المتسارعة في قطاع غزة.
كما أشاد رئيس كيان إرادة شباب مصر بالعلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، مشددًا على أن التعاون المشترك في مجالات الأمن، والتنمية، والاستثمار، والتعليم يُعزز من مكانة مصر الإقليمية والدولية.
واختتم المهندس أحمد حمدي تصريحه بالتأكيد على أن الشباب المصري يُدرك أهمية هذه الزيارة، ويُثمن جهود القيادة السياسية في تحقيق الاستقرار ودعم التنمية المستدامة، متطلعًا إلى مزيد من التعاون بين مصر وفرنسا في مختلف المجالات.