الجمعة، 22 نوفمبر 2024 11:18 م

البرلمان الصومالى يصادق على موازنة 2025

البرلمان الصومالى يصادق على موازنة 2025 البرلمان الصومالي
الإثنين، 04 نوفمبر 2024 10:00 م
هاشم الفخرانى
أقر البرلمان الصومالي بغرفتيه (مجلس الشعب والشيوخ)، اليوم الاثنين، على مشروع الموازنة العامة للبلاد لعام 2025، والتي تبدأ مطلع العام المقبل.
 
وحضر في الجلسة 175 نائبا من أصل 329 عضوا بغرفتي البرلمان، وفق وكالة الأنباء الصومالية الرسمية.
 
وقالت الوكالة، إنه وبعد نقاشات طويلة بين النواب، صوت 172 نائبا لمشروع الموازنة البالغة 1.356 مليار دولار، فيما امتنع نائبين اثنين عن التصويت والتزم واحد منهم الصمت.
 
وذكرت أن زيادة طرأ على موازنة العام المقبل، مقارنة مع ميزانية العام الجاري البالغة قرابة 1.07 مليار دولار.
 
ولم تورد الوكالة أرقام الإيرادات المالية والعجز / الفائض المالي المتوقع لموازنة العام المقبل.
 
وأوضحت أن زيادة الإيرادات الداخلية للحكومة الفيدرالية، هي أساس لخطة تعزيز الأمن والخدمات الاجتماعية، وتنمية المرافق الاقتصادية والتجارية في البلاد.
وستدخل ميزانية الحكومة لعام 2025، حيز التنفيذ بعد توقيع رئيس الجمهورية حسن شيخ محمود، ونشرها عبر الإعلام الرسمي للحكومة.

موضوعات متعلقة :

5 مفاتيح لفوز هاريس فى انتخابات أمريكا.. الاحتفاظ بدعم اللاتينيين والسود والإجهاض مفتاح جذب النساء.. تعزيز شعبية الديمقراطيين بالضواحى فى ظل سيطرة ترامب على المناطق الريفية.. والأداء على الأرض قد يحدث فارقا

فضيحة تسريبات مكتب حكومة إسرائيل تشعل الساحة السياسية بتل أبيب.. المعارضة الإسرائيلية تتهم رئيس وزراء الاحتلال بإفشاء أسرار الدولة لأغراض سياسية.. وسائل إعلام تنشر صورا للمتهم.. وتؤكد: يعمل متحدثا باسم نتنياهو

مواقف مشرفة للدولة المصرية في دعم فلسطين.. أحزاب تشيد بدور مصر منذ بداية الأزمة في غزة.. الإصلاح والنهضة: دولتنا تتصرف بحكمة.. المصريين الأحرار: بذلت الغالي والنفيس لمناصرة القضية.. الغد: لا أحد يزايد على دورها

متى يعلن الفائز فى انتخابات أمريكا 2024؟.. تقارب السباق بين هاريس وترامب ينذر بتأخرها لأيام.. صحف: تقدم أحد المرشحين بفارق يحسم النتيجة خلال ساعات.. ونائبة الرئيس تعلن فوزها أو خسارتها فى 6 يناير فى الشيوخ

الوثائق المسربة.. أكبر فضيحة داخل حكومة الاحتلال منذ بدء الحرب على غزة.. إعلام إسرائيلى: خدمت نتنياهو لتجنب صفقة رهائن .. اتهامه بسوء إدارة الأمن والتلاعب بالمعلومات الحساسة.. وعائلات الرهائن: ما حدث خيانة


print